الخميس 23 مايو 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم

آراء حرة

علي التركي يكتب: قياس الإنتاجية في المواقع الإخبارية بـ«الكم» أم «الكيف» «79»

علي التركي مدير تحرير
علي التركي مدير تحرير البوابة نيوز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
تختلف طريقة قياس الإنتاجية من موقع إلى آخر، حسب المفاهيم الخاصة بنوعية الموضوعات المنشورة وقالبها التحريري والمستهدفات المتعلقة بضخ المواد، ونسبة المحتوى الأصلي الذي يتم إنتاجه وفقًا لرؤية وخطط عملية التطوير، ونسبة المحتوى المنقول من الوكالات أو المتابعات لأحداث فجرتها المواقع الأخرى فيما يسمى «المحتوى الدوار».
فبعض المواقع تعتمد على أسلوب راسخ حقق نجاحا واسعا بالفعل يعتمد على نشر أكبر عدد ممكن من الموضوعات والأخبار والمعلومات على مدار الساعة، باعتبار أنها تخاطب جمهورًا عريضًا يهمه الحصول على كل شيء في وقت واحد، وأثبت هذا المنهج أحقيته في السيادة رغم كل الانتقادات الموجهة إليه والدعوات المستمرة لصياغة موضوعات متعمقة ومستوفاة وبذل بعض الجهد والوقت لتحقيق المصداقية والموضوعية في الطرح، إلا أن النتائج النهائية تشير إلى أن المواقع التي تتصدر المشهد هي المعتمدة على سياسة الضخ الكبير مثل «اليوم السابع، والوطن، والبوابة نيوز، وفيتو.. إلخ» فيما استقرت المواقع التي تتبع نهج الكتابات المتعمقة في منتصف الترتيب مثل «دوت مصر، ورصيف، ومنشور، وهافنجتون بوست».
وهناك اتجاهات أخرى تختلف من موقع إلى آخر، وفقًا لسياساته وأهدافه ونوعية المحتوى الذي يرغب في نشره، لكن في النهاية لا يمكن أن تبدأ أي عملية تطوير دون وضع معايير واضحة لتقييم الأداء.
طرق قياس الإنتاجية
هناك 3 طرق رئيسية يمكن الاعتماد عليها لإعادة تنظيم عملية قياس الإنتاجية للمحررين والعاملين بالموقع خلال عملية التطوير المستقبلية على النحو التالي:
أولاً: الأسلوب الكمي
لا يزال الأسلوب الكمي في التقييم الذي يسمى أيضًا «كشف الإنتاج» هو المعيار الأول الذي تعتمد عليه إدارات التحرير في المواقع الإخبارية المختلفة، ويلزم المحررين ورؤساء الأقسام بضخ عدد معين من الأخبار، وتوقع الخصومات وتمنح المكافآت وفقًا لذلك.
ويرتكز هذا الأسلوب على التقييم حسب معدل الإنتاج وضخ الأخبار، فالمحرر الذي يجلب عددًا أكبر من الموضوعات يستحق راتبًا أعلى، وأحيانًا يطبق هذا المعيار على القيادات الوسطى والعليا في إدارة التحرير، عبر حساب عدد القصص التي يتم إنتاجها في كل قسم أو إدارة.
المزايا
 يتميز هذا المعيار بالواقعية فنحن نتعامل هنا وفقًا لقرائن ومواد صحفية منشورة، أيا كان مصدرها وطريقة الحصول عليها وكم الجهد والتعب الذي يبذله المحررون لجلبها، في النهاية موضوعات صالحة في النشر أولاً وأخيرًا.
 كما يمنح الموقع التمييز بالتحديث المستمر للموقع، فالأخبار تنبض في جميع الاتجاهات.
 لقي أسلوب النشر المعتمد على الكم قبولاً واسعًا من الجمهور الإلكتروني، فأصبح يجد كل ما يريد وما لا يريد.
العيوب
تعرض هذا المعيار في كثير من الأحيان لانتقادات كبيرة من قبل المحررين بسبب العيوب الفنية والمهنية أهمها:
 الاعتماد على الكم في المقام الأول يجعل الصحفيين مجرد ماكينات تضخ المعلومات، وهو الأمر الذي يتسبب في ضعف جودة المحتوى.
 قلة الانفرادات والموضوعات الحصرية التي يجب وجودها لضمان تمييز الموقع عن غيره من المواقع المنافسة.
 يتكالب المحررون إذا ما تم اعتماد هذا الأسلوب في الموقع، على نشر البيانات الصحفية والأخبار التي تأتيهم عبر البريد الإلكتروني، وهي موضوعات جاهزة لا يبذل فيها المحرر أي جهد فضلاً عن أن المصادر ترسل المعلومات نفسها لمحرري المواقع الأخرى.
 يدفع المحررين إلى نشر معلومات قبل التأكد بشكل قاطع من صحته، ضاربين بالمصداقية والأخلاقيات عرض الحائط، فالهدف هنا العدد وليس المعايير المهنية التي تلزم الصحفيين بالمصداقية والموضوعية والدقة.
 يعيش المحررون في حالة معاناة يومية هدفها الأول ضخ أكبر كم من الأخبار والمعلومات لتحسين مرتباتهم.
 يشعر المحررون بأن دورهم تحول إلى مجرد وظيفة بعيدًا عن الأداء المهني الذي ينبغي أن يقوموا به لكشف الحقائق وخدمة مجتمعهم.
 في كثير من الأحيان يفشل الصحفيون في الإيفاء بخطة العمل التحريرية واستكمال الموضوعات المكلفين بها، فيضطرون إلى نشر الموضوعات دون استكمال المعلومات المطلوبة، وذلك لأسباب بعضها شخصية وأخرى متعلقة بالمصادر التي ترفض الحديث عن موضوعات بعينها.
ثانيًا: الأسلوب الكيفي
سعت بعض إدارات التحرير في المواقع الإخبارية إلى تطبيق هذا الأسلوب لتجنب الانتقادات التي كانت توجه للأسلوب الكمي.
ويعتمد هذا الأسلوب على معيار الجودة في المقام الأول والقيمة الصحفية والمعلوماتية التي يتميز بها الموضوع عن غيره، وفقًا لآلية واضحة تحدد نوعية الموضوعات التي تنشر.
وفي الغالب تفرض المواقع التي تتبع مثل هذا الأسلوب قيودًا صارمة تحدد معايير نشر الموضوعات بما يضمن الموضوعية في الطرح والسياق وقدرة الأفكار على إثارة انتباه القراء بما يضمن دخول عدد مقبول من الزوار، لكن نادرا ما تتمكن من تحقيق ذلك.
وأحيانًا تحدث إدارات التحرير تغييرا جزئيًّا على هذا الأسلوب خصوصًا في الأقسام التي تعمل بشكل ثابت داخل الموقع مثل «الديسك، والصور، والتصحيح..»، بحيث يتم حساب إجمالي الإنتاج وقسمته على عدد الأفراد.
المزايا
يتمتع هذا الأسلوب في قياس الإنتاجية داخل الموقع بعدد من المزايا على النحو التالي:
 يتوافق بشكل كبير مع أخلاقيات مهنة الصحافة وتجعل الموقع يقوم بوظائف التفسير والتحليل لاعتماده على الكتابة المتعمقة بالدرجة الأولى.
 يعطي قبلة الحياة لمواد صحفية أصبحت أقل تأثيرًا بسبب وتيرة الصحافة الإلكترونية السريعة مثل «التقارير والتحقيقات».
 يمنح فرصة أكبر للموضوعات للظهور على الصفحة الرئيسية للموقع، فبطء التحديث يزيد من فرص الظهور في الأماكن البارزة.
العيوب
يعاب على هذا الأسلوب أنه لا يتوافق مع طبيعة الصحافة الإلكترونية وجمهورها الذي يحتاج لمعرفة جميع الأخبار والموضوعات ويريد تغطية لحظية للأحداث خصوصًا الكبرى والمتعلقة بالحوادث والكوارث والفعاليات السياسية والانتخابات.
وهذا لا يعني أن أسلوب الكتابة المتعمقة والموضوعات الطويلة لا تستهوي القراء، على العكس تمامًا، لكن دائمًا تكون الأزمة في أن الجمهور قد لا يتفاعل بالشكل المأمول مع الموضوعات المنشورة، في حين الضخ الكبير يضع القراء داخل سوق ضخمة من الأخبار والمعلومات يستقي منها ما يشاء.
كما يعاب على هذا الأسلوب أنه يصيب الموقع بالشلل في بعض الأحيان، فالأصل أن ينبض مثل القلب، فضلاً عن تكاسل المحررين وتجاهلهم في كثير من الأحيان لمعلومات قد تكون مهمة للقراء، فتجاهل «الكم» يفقد الموقع التنوع في المواد الإخبارية.
كما تكون الاعتبارات الشخصية الحاكمة في التقييم بشكل كبير، فرؤية إدارة التحرير هي التي تحدد الموضوعات التي تستحق من غيرها، وأحيانًا يرفضون النشر وفقًا لاعتبارات خاصة بهم لا علاقة لها بالمهنة.
وستؤثر تلك الاعتبارات الشخصية في تقييم الأداء والمرتب والترقي الوظيفي والتعيينات... إلخ، وهو يتسبب في حالة سخط واسعة بين المحررين.
ثالثًا: أسلوب المختلط
وفي هذا الأسلوب تعتمد معايير تجمع بين معايير «الكم» وواجبات وأخلاقيات العمل الصحفي المتمثل في «الكيف» لقياس الأداء وتقييمه وبالتالي حساب الرواتب وتوقيع الخصومات ومنح المكافآت والحوافز.
ويتم وفقًا لهذا الأسلوب قياس المنتج النهائي الذي يقدمه المحررون عبر عدد من المعايير:
 القدرة على التفكير المنطقي، وامتلاك مهارات التنظيم.
 القدرة على تحمل الصعاب في سبيل الحصول على المعلومات.
 حساب عدد الموضوعات الأصلية التي قدمها المحرر والتي بذل فيها مجهودا للحصول على المعلومات سواء بالمقابلات الشخصية أو الاتصالات الهاتفية.. إلخ.
 عدد الصور المصاحبة للموضوعات التي قام بالتقاطها بنفسه، أو التي حصل عليها وأرفقها بالموضوع.
 عدد المكالمات التليفونية التي أجراها المحرر للبحث عن معلومات أو ترتيب لقاءات عمل، ومصاريف السفر والانتقال من مكان لآخر.
 حساب عدد الحوارات التي قام بها المحرر الصحفي بشكل مباشر مع المصدر، مقارنة بالحوارات التي أجراها عبر التليفون أو غيره من الوسائل.
 حساب عدد الموضوعات والمقالات التي قام بتحريرها، أو إعادة كتابتها، من خلال الخدمات الإخبارية سواء «الوكالات، أو المواقع الأجنبية» أو النشرات الصحفية.
 حساب عدد المؤتمرات والندوات والفعاليات التي يحضرها وينشرها.
 حساب عدد اجتماعات التحرير والمشاركة في المناقشة.
 مدى الالتزام الإداري في الحضور والغياب، والإجازات التي يحصل عليها.
 حساب الدورات التدريبية التي حصل عليها والشهادات والجوائز التي يحصل عليها المحررون.
المزايا
 يعطي مقياسًا حقيقيًّا لأداء العاملين سواء في الجانب «المهاري والتحريري والإداري».
 يزيد من اهتمام إدارة التحرير بقياس الرضا الوظيفي للمحررين.
 يمنع تدخل الاعتبارات الشخصية في تقييم فريق العمل.
 يتوافق بشكل كبير مع طبيعة العمل في الصحافة الإلكترونية المهتمة بالموضوعات القصيرة والطويلة.
 زيادة التقدير المادي والمعنوي للمحررين لاعتماده على الكم والكيف.
 يمثل دافعًا للمحررين للاهتمام بتنمية قدراتهم وثقافتهم عبر التدريب والقراءة المستمرة.
العيوب:
لهذا الأسلوب في قياس الإنتاجية عيوب لا يمكن إغفالها على النحو التالي:
ضغوط نفسية روتينية
يتحمل المحررون وفقًا لهذا الأسلوب ضغوطًا كثيرة نظرًا لتعدد المعايير، حيث يكونون مطالبين بـ«حضور الاجتماعات، والتوقيع في بصمة الحضور، وتغطية الندوات والمؤتمرات والفعاليات.. إلخ»، ومن الصعب عليهم تقديم أداء جيد باستمرار، بسبب كثرة المهام الموكلة إليهم.
كما يصاب المحررون بالملل والرتابة بسبب الروتين والاشتراطات الكثيرة التي تفرض عليهم، وتسيطر عليهم حالة من عدم الرضا، بسبب عدم استمتاعهم بحياتهم الشخصية.
ضغوط مالية
إذا كنت تريد من المحررين القيام بكل تلك المهام واستيفاء كل المعايير فأنت بالطبع تحتاج لميزانية كبيرة لمنحهم رواتب مناسبة للمهام التي يقومون بها.
وتحتاج أيضًا إلى توفير وسائل اتصال مجانية للمحررين أو استبدالها بمنحهم بدلاً من الاتصالات التي يقومون بها للحصول على المعلومات.
بالإضافة إلى توفير جزء من الميزانية لبدلات السفر والانتقالات، ومكافآت وحوافز مستمرة للمتميزين.
كما تحتاج إلى إنشاء إدارات متخصصة في التقييم الداخلي، مثل «الموارد البشرية، وفريق حسابات»، وهذا يعد من المخصصات الجديدة التي تتحملها الميزانية.
المحور الخامس: الثواب والعقاب
يتعلق هذا المحور بأسلوب تعامل الإدارة التحريرية والعليا للموقع مع فريق العمل حال التقصير أو الإجادة وتسلسل سياسة الثواب والعقاب.
وهنا تضع الإدارة العليا وإدارة التحرير لوائح داخلية تحفظ الانضباط وتحفز فريق العمل على الاجتهاد في إنتاج محتوى صحفي لائق ويتمتع بالجودة.
وليس الهدف من ذلك فقط الجانب التحريري، بل الإدارة أيضًا وكيفية التعامل مع حالات التقصير في العمل والغياب والتأخيرات.
وهنا تضع ضوابط ولوائح تحفظ الانضباط في العمل وتجيب عن الأسئلة التالية:
 ما الإجراءات العقابية ضد التأخير عن مواعيد العمل؟
 ما الإجراءات العقابية حيال عدم الالتزام بالتكليفات اليومية؟
 كيف سيتم تقييم الأداء الإداري للأفراد والمديرين؟
 ما الإجراءات العقابية حيال التقصير في العمل؟
 ما الإجراءات العقابية حيال ترك العمل قبل المواعيد الرسمية؟
 ما الحوافز الذي ستقدمها للمجتهدين والمتميزين؟

للتواصل:

علي التركي

مدير عام تحرير موقع «البوابة نيوز»

Ali_turkey2005@yahoo.com

 

مقالات تهمك:-

مبادرة لإنقاذ الصحافة الإلكترونية «1»

لماذا «جوجل» منقذ الصحافة الإلكترونية؟ «2»

لماذا تخسر المواقع الإخبارية مع «جوجل»؟ «3»

كيف تربح المواقع الإخبارية؟ «4»

الكيان المؤسسي في المواقع الإخبارية.. الفريضة الغائبة «5»

فن صناعة المواقع الإخبارية.. «التخطيط» «6»

تصور مبدئي لإنشاء موقع إخباري ناجح «7»

شركات الإنترنت وتدمير «صحافة الفيديو».. «8»

كيف تحمي موقعك من النصابين؟ «9»

7 يفسدون موقعك الإخباري «10»

«مسمار جحا» في قانون الصحافة «11»

«أنا منافق إذا أنا موجود».. «12»

عن أزمة الصحافة.. كيف تصنع بطلًا من ورق؟ «13»

العلاقة بين الصحفي والمصدر «تجارة رقيق».. «14»

«التصميم التجاوبي» والمواقع الإخبارية «15»

«الذهنية الورقية» تحرق المواقع الإخبارية «16»

الصحافة الورقية «ماتت».. والإلكترونية مريضة بـ«التوحد»! «17»

«الصحافة» و«فيس بوك» صراع دائم وهدنة مؤقتة «18»

عبدالله كمال ونبوءة المحتوى المتعمق في المواقع الإخبارية «19»

هل تستطيع «الذهنية الإلكترونية» صناعة صحيفة ورقية؟ «20»

كيف جعلت الصحافة الإلكترونية «العلم في الراس والكراس»؟ «21»

لماذا تلجأ المواقع الكبرى إلى «الزيارات الوهمية»؟! «22»

المعايير الرئيسة لتقييم جودة المواقع الإخبارية «23»

لماذا كتاب «صناعة المواقع الإخبارية»؟ «24»

"صناعة المواقع الإخبارية".. مهام فريق التسويق «25»

صناعة المواقع الإخبارية.. التسويق لا يعني الزيارات فقط! «26»

10 أخطاء تسويقية تقع فيها المواقع الإخبارية؟ «27»

الخطة التسويقية للمواقع الإخبارية «28»

كيف نختار المعلومات الصالحة للنشر؟ «29»

دراسة السوق وتحديد الأهداف التسويقية للمواقع الإخبارية «30»

استراتيجيات ومحاور خطة التسويق في المواقع الإخبارية «31»

6 مهام رئيسة لقيادات المواقع الإخبارية «32»

«دورة النشر» في المواقع الإخبارية «33»

هل اجتماعات التحرير مضيعة للوقت؟ «34»

المشكلات التحريرية في المواقع الإخبارية «35»

السياسة التحريرية.. لعنات وتجاوزات «36»

4 عناصر تتحكم في السياسة التحريرية «37»

كيف نضع السياسة التحريرية للموقع؟ «38»

المحتوى الصحفي القصير.. المشكلات والتحديات «39»

المحتوى المتعمق.. نكون أو لا نكون! «40»

كيف نختار موضوعات الـ«Top Story»؟ «41»

المراجع التحريري.. المهام والصلاحيات والمسئوليات «42»

المراجع اللغوي.. المهام والمسئوليات والصلاحيات «43»

سكرتير التحرير.. المهام والصلاحيات والمواصفات «44»

رئيس القسم ونوابه.. المهام والصلاحيات والمواصفات «45»

مدير التحرير.. الواجبات والمسئوليات «46»

رئيس التحرير.. المهام والمسئوليات والصلاحيات «47»

الاستراتيجيات الصغيرة.. كيف يفكر مديرو المواقع الإخبارية؟ «48»

كيف يفكر مديرو المواقع الإخبارية الكبرى «49»

كيف يفكر مديرو المواقع الإخبارية المتوسطة؟ «50»

الميزانيات الكبيرة تصنع مواقع صغيرة أحيانًا! «51»

كيف تعمل المواقع الإخبارية متناهية الصغر؟ «52»

كيف تدار المواقع الإخبارية الصغيرة؟ «53»

كيف تدار المواقع الإخبارية المتوسطة؟ «54»

التنظيم المؤسسي للمواقع الإخبارية «55»

10 خطوات لإعداد الهيكل التنظيمي للمواقع الإخبارية «56»

بعد 7 سنوات.. نتائج هجرة المصريين إلى «فيس بوك» «57»

التسويق عبر محركات البحث «58»

تقييم التسويق في المواقع الإخبارية.. حجم الجمهور «59»

هل زيادة الزيارات تعني نجاح المنظومة التسويقية للمواقع الإخبارية؟ «60»

تقييم الجوانب التحريرية في المواقع الإخبارية «61»

عفوًا.. السياسة التحريرية لا تعني تنفيذ رغبات الملاك؟! «62»

«المحتوى هو الملك».. تقييم المواد الصحفية في المواقع الإخبارية «63»

6 محاور رئيسية لتقييم المواقع الإخبارية «64»

المواقع الإخبارية.. الفارق بين «التطوير» و«التغيير» و«التنمية الإدارية» «65»

عوامل نجاح استراتيجية تطوير المواقع الإخبارية «66»

5 عوامل تفرض التطوير على المواقع الإخبارية «67»

أنواع عمليات التطوير في المواقع الإخبارية «68»

أهمية التخطيط لعملية «التطوير» في المواقع الإخبارية «69»

عوامل إنجاح عملية التطوير في المواقع الإخبارية «70»

لماذا تفشل عملية التطوير في المواقع الإخبارية؟ «71»

4 محاور لعملية «التطوير» في المواقع الإخبارية «72»

10 مراحل لإجراء عملية «التطوير» داخل المواقع الإخبارية «73»

مزايا وعيوب تطوير المواقع الإخبارية بواسطة إدارة التحرير «74»

مزايا وعيوب تطوير المواقع الإخبارية بواسطة خبير من الخارج «75»

التقييم.. أولى مراحل تطوير المواقع الإخبارية «76»

6 محاور رئيسة لتقييم الجوانب التحريرية في المواقع الإخبارية «77»

مؤشرات قصور وعجز الهيكل الإداري داخل المواقع الإخبارية «78»

قياس الإنتاجية في المواقع الإخبارية بـ«الكم» أم «الكيف» «79»