قصة مثل.. «بيدي لا بيد عمرو»
أمثالنا خلاصة تجاربنا وحياتنا وعبرة من أجداد أجدادنا ولذلك نرددها حتى يومنا هذا ونعدها عبرة وأمثولة لنا نأخذها في اعتبارنا ونتحدث بها ولكن هناك أمثال لا نعرف لماذا قيلت ولماذا نرددها. ومثلنا اليوم "بيدي لا بيد عمرو" قد نردده ولكن لماذا قيل لا نعرف وحول ذلك تعود بنا الأحداث قديما إلى الأميرة زباء واسمها