مثلنا اليوم له أصل وحكايه وقد ترسخت باذهاننا وتنقالتها الاجيال وعن مثلنا اليوم تعود روايته الي انه في قديم الزمان كان هناك ملك ظالما ودكتوري ولا يهمه راحه احد من شعبه فقام ببناء بيت من زجاج له فوق تل كبير، ولما بدا العمال بالبناء وجدوا كميات هائله من الطوب والاحجار، فامرهم الملك بأن يلقوا بذلك الطوب من فوق التل، وكانت هناك قريه صغيره يسكنها اناس بسطاء اشتكوا من الاحجار التي تتساقط عليهم، ولكن دون جدوي.
وبعد بناء البيت الكامل. اتي موسم هجره الطيور اخذت بعضها تلتقط الطوب والاحجار لتبني بها اعشاشها، الا أن بعضها كان يقع الججر من فمه باستمرار خلال عمليه بناء العش، ليتساقط فوق بيت الملك الزجاجي الذي كان يعلو التل، حتي انتهي الأمر بالبيت قد ما بالكامل، من هنا جاءت مقوله " من كان بيته من زجاج لا يقذف الناس بالطوب "
البوابة لايت
قصة مثل.. من كان بيته من زجاج لا يقذف الناس بالطوب
تابع أحدث الأخبار
عبر تطبيق