هيا ارحل 2022.. لقد كان عاما مليئًا بـ"الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه"
ونحن نودع العام 2022 الذي يحزم حقائبه استعدادًا للرحيل، نجد أنفسنا بصورة تلقائية أمام حالة من استرجاع شريط الذكريات والأحداث التي دارت خلال هذه السنة سواء على المستوى الشخصي والمحيط الخاص أو المجتمع المحلي أو العالمي. فنجد الكثيرين يتوجعون ويذرفون الدموع على غال فقدوه أو مال ضيعوه أو ظلم نالهم منه ما