بحزن وأسى تابعنا على مدار الساعات الماضية جريمة تعذيب واهانة "عروس الإسماعيلية" على يد زوجها الجبان، تلك الماساة التي بدأت قبل أكثر من 6 شهور حين سمح هذا "النطع" الجبان لنفسه بإهانة عروسه في يوم عيدها أو عرسها هو وأهله الذين لم تمنعهم اي حواجز أخلاقية من المشاركة في وصلة الاعتداء.
وفي تقديرنا أن العيب ليس في هذا الزوج الأرعن بل في أوصياء الحكمة وأدعياء الأصول الذين مارسوا دورًا لا يمت للأخلاق بأية صلة لتمرير الأمر على أنه لم يكن من الأساس وأن الدنيا فلة شمعة منورة، ودول ولاد عم و"مصارين البطن بتتخانق" وكمان دول متهنيين وعيشتهم هانية والدليل أهه "جوز حمام محشي" اتفضلوا كلوا.
فمثل هؤلاء الذين تسمح لهم ضمائرهم الدنيئة الذين يضيعون حقوق البشر وهم يرتكبون جريمة أبشع 100 مرة من الزوج النذل المعتدي.. وعموما ربنا يوريها لهم في عيالهم علشان يحسوا بالحسرة والندامة التي تسببوا فيها، ونحن متأكدين 100% أنهم الآن يحاولون ممارسة نفس الدور القذر للضغط على البنت الغلبانة.. ربك يمهل ولا يهمل.