صوت الصورة: لما الصغير يشيب لأجل عيون الحبيب.. لقطة 2024 بلا منازع
أثارت هذه اللقطة المدهشة لطفلة فلسطينية لا يتعدى عمرها 7 سنوات من قطاع غزة، الذي يتعرض حرفيًا للإبادة الوحشية، وقد حملت فوق ظهرها أختها التي أصيبت بنيران خنازير الصهاينة وهي تبحث لها عن مشفى يداوي جروحها بدون ملل أو كلل رغم نحافة جسدها الواهن الذي أثخنه الجوع والمرض والرعب. وفي تقديرنا المتواضع فهذه