ثالوث الشر.. الحوتى يطلق يد الإرهاب جنوب اليمن
بعد توقف المفاوضات بين الميليشيا الحوثية والسعودية، بدأ الانقلابيون التحرك في اتجاهين، الأول: إطلاق تصريحات استفزازية والتهديد باللجوء إلى خيار التصعيد، والثاني التعاون مع الجماعات الإرهابية. وتسعى الميليشيات من وراء ذلك إجبار المملكة على الرضوخ لشروطها وبحاصة البند المتعلق بضرورة دفع رواتب موظفيها المدنيين والعسكريين من عائدات النفط بالمناطق المحررة.