الحوار لغة التقارب.. معرفة الآخر تقود إلى التفاهم والقطيعة سبيل الصدام.. الرئيس السيسي كان سباقًا في دعوته للحوار واتخاذ مسار المُدافع عن حقوق الإنسان
لا يستطيع الإنسان الوجود دون روح ولا التعايش بدون حور باعتبارهما جناحي الوجود وركيزة التآلف والتعارف وسبيل التفاهم بين الجميع، حتى يستطيع الحوار تجاوز العقبات والاختلافات بكل أشكالها واجتياز حواجز سوء الفهم بينما يهدم الصور النمطية حتى يعزز التفاهم المتبادل والاحترام على حد سواء.
وفي إطار العمل على رؤية الدولة بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي، وعودة علاقات مصر الدولية، لكي تصبح هي الرائدة