حتى لا تتحول قصور الثقافة لـ"التجربة الدنماركية".. الأقاليم حائرة بين التطوير ونشر الوعي وسوء الإدارة والإهمال
عندما فكّر الأديب الكبير أمين الخولي في أن يتعلم كل المصريين ويحصلّوا المعرفة من خلال "الثقافة الجامعة"، كان يهدف لإيصال المعرفة إلى عامة الشعب بالتعليم. وعبر وزارة المعارف -المعروفة الآن بـ "وزارة التربية والتعليم"- كانت لديه فرصة للانتشار في كافة ربوع المحافظات، والعمل على زيادة حصيلة الشباب والأطفال