ماذا بعد العودة للاتفاق النووي؟ توقعات برفع العقوبات الاقتصادية عن إيران خاصة المصارف والبترول والصناعات البتروكيماوية
ما زالت الجهود السياسية مستمرة فى فيينا، بين طهران من جهة وبين القوى الكبرى التى أبرمت معها الاتفاق النووى عام ٢٠١٥ من أجل إعادة إحياء الاتفاق من جديد من جهة أخرى، وذلك بعدما انتهى العمل به بشكل عملى من قبل إيران التى صعدت من انتهاكاتها، ردًّا على انسحاب الولايات المتحدة الأمريكية من الاتفاق منذ نحو ٤ سنوات فى عهد الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب.