قالت نجوى نجار، مخرجة الفليم الفلسطيني "بين الجنة والأرض"، في عرضه العالمي المسابقة الأول ضمن عروض المسابقة الرسمية لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته 41، إنها لم تحصل على أي تصاريح لتصوير مشاهد الفليم داخل الأراضي المحتلة.
وأضافت في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز": "تصوير الفيلم جرى داخل المنطقة الخضراء والضفة الغربية واستغرق 24 يوما، ولم نتمكن من تصوير مشاهد من الفليم في هضبة الجولان بسبب الوضع المتوتر هناك، لكننا استعنا بخبرات مصمم المناظر لاختيار موقع تصوير مشابه لنفس المنطقة".
تدور أحداث "بين الجنة والأرض" حول زوجين هما «سلمى» و«تامر» يعيشان في الأراضي الفلسطينية، يصبح الطلاق هو الملاذ الأخير لكليهما بعد مضي 5 سنوات على زواجهما، وتكون المرة الأولى التي يحصل فيها «تامر» على تصريح بدخول الأراضي المحتلة من أجل تقديم أوراق طلاقهما في المحكمة بالناصرة، وفي المحكمة، يفاجئهما اكتشاف صادم عن ماضي والد «تامر».
وأضافت في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز": "تصوير الفيلم جرى داخل المنطقة الخضراء والضفة الغربية واستغرق 24 يوما، ولم نتمكن من تصوير مشاهد من الفليم في هضبة الجولان بسبب الوضع المتوتر هناك، لكننا استعنا بخبرات مصمم المناظر لاختيار موقع تصوير مشابه لنفس المنطقة".
تدور أحداث "بين الجنة والأرض" حول زوجين هما «سلمى» و«تامر» يعيشان في الأراضي الفلسطينية، يصبح الطلاق هو الملاذ الأخير لكليهما بعد مضي 5 سنوات على زواجهما، وتكون المرة الأولى التي يحصل فيها «تامر» على تصريح بدخول الأراضي المحتلة من أجل تقديم أوراق طلاقهما في المحكمة بالناصرة، وفي المحكمة، يفاجئهما اكتشاف صادم عن ماضي والد «تامر».
