محمود ورحلته مع التصوير: «خصصت جلساتي التصويرية لمحاربة للتنمر»
ستغل موهبته وذكائه الفنى فى أن يسخره لخدمة البشرية وخاصة من ينمر عليهم وينظر إليهم من قبل المجتمع نظرة سخرية وعلى ذلك حارب بكل قوته وذلك لتسخير موهبته فى إسعاد هؤلاء فنقش بحروف من نور يرسم بريشه الصبر مختلط باحساس من يؤرقة حزن الليالي وظلم المستحيل لنظرة من حوله دون رحمة أو شفقة على ما صار به او أسير لما هو كائن دون إرادة منه سوى الصبر مع التصميم على النجاح والامتثال لما هو مكنون