هذا ما ينتظره العالم مع عودة شبح الحكم الطالباني للحياة!
إنَّهم يقودون في كل مكان.. يبحثون.. ينتظرون ويتمنون أن ينظرَ إليهِم أحد.. عاجلًا أم آجلًا سيخطئ أحدهم.. فتقيم الكلابُ عيدًا وينتهي سأمُ اليوم أخيرًا... والكلُّ سيصرخ الله أكبر .. وفي تلك الأيام هناك دائمًا عنف عشوائي.. أليسَ كذلك