ديفيد سافوركادا يكتب: أزمة فرنسا.. إدراك ما نحن عليه بالفعل!
إذا لزم الأمر، لا يزال قرار رفض اقتراح سحب الثقة من رئيسة الوزراء الفرنسية إليزابيث بورن بمثابة المذاق المر حيث أظهر هذا التصويت إلى أى مدى سقط جزء كبير من طبقتنا السياسية.
لقد مرت بلادنا بفترة حزينة للغاية فى تاريخها، وهى فترة عرفتها بالفعل طوال فترة ممتدة، خاصةً بعد الاضطراب الكبير فى عام 1789، عندما تم تهديد سلامتها واستقلالها، وشهدنا الصراع بين اليعاقبة الجاكوبيين