أعلنت رئيسة الوزراء الفرنسية إليزابيت بورن، أنها ستلتقي مطلع الأسبوع المقبل ممثلي الكتل البرلمانية، والأحزاب السياسية بما فيها المعارضة "للتهدئة في البلاد"، جاء ذلك حسبما أفادت وكالة الأنباء الفرنسية.
وأوضحت بورن في تصريحات لوكالة "فرانس برس" أنه من المقرر أن تجري لقاءات مع منظمات نقابية وأرباب العمل في الأسبوع التالي.
يأتي ذلك في خضم مظاهرات عنيفة تشهدها البلاد منذ اعتماد تعديل نظام التقاعد في 16 مارس من دون التصويت عليه في البرلمان.