رحب البابا تواضروس الثاني، بابا الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، وبطريرك الكرازة المرقسية، بالبابا فرنسيس، بابا الفاتيكان.
وقال البابا تواضروس، خلال كلمته التي ألقاها بالمقر البابوي بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية، إنه يقدر مواقف الفاتيكان إزاء العديد من القضايا على الصعيد العالمي.
وأكد أن الحوار هو الطريق والجسر الممدود بين الشعوب، وأن الشعب المصري عاش جنبا إلى جنب أكثر من 14 قرنًا.
وأعلن البابا تواضروس أن الشعب المصري أثبت أن طاقة المحبة والتسامح أمضى من البغضاء، وفي الأوقات العصيبة يتجلى المعدن الحقيقي للمصريين المتحدين في الفرح والألم.