انتهى عدد من المجلس القومية ومنظمات المجتمع المدنى من استعداتها لمتابعة المرحلة الثانية من انتخابات البرلمان، حيث أعلن المجلس القومى لحقوق لحقوق الإنسان إنهاء استعداداته من خلال غرفتى المراقبة المركزية بالمقر الرئيسى ومكتب الشكاوى وكذلك بفروعه التي سوف تجرى بها الانتخابات ( كفر الشيخ، الإسماعيلية بورسعيد).
إضافة إلى تشكيل فرق المتابعة من أعضاء المجلس والباحثين بالأمانة العامة للمجلس وفروعه بالمحافظات التي سوف تقوم بمتابعة أعمال التصويت والفرز وإعلان النتائج بعدد من اللجان والمحافظات.
وفى السياق ذاته، انتهت المنظمة المصرية لحقوق الإنسان للمرحلة الثانية بتدريب مراقبيها من خلال خمس دورات حيث تم استعراض نماذج من التقارير الانتخابية بشأن الرقابة، وتناول المدربون شرح حقوق وواجبات المراقبيين كما جاءت مدونة السلوك التي أعدتها اللجنة العليا للانتخابات والتأكيد على الالتزام بالحيدة والنزاهة.
فيما انتهت الشبكة الدولية المحلية لمراقبة الانتخابات، من توزيع مراقبيها على محافظات لمرحلة الثانية، من خلال الدفع بألف مراقب، وينقسم المراقبين بين 200 راصد ميدانى على 232 دائرة انتخابية إضافة إلى 158 مراقبًا من أوربا وأمريكا وأفريقيا، وتسعى البعثة لزيادة للحصول على 6000 مراقب محلى و400 دولى وتواصل رصد الاجواء السياسية واحداث العنف المرتبطة بإجراء آخر استحقاق لخارطة الطريق.
ومن جانبه قال ايمن عقيل رئيس مؤسسة ماعت للسلام والمتحدث الرسمى باسم الشبكة الدولية المحلية، أن المؤسسة أقامت تدريبات في المحافظات بهدف دعم الكوادر الشبابية وتمكينهم من امتلاك المهارات والمعلومات المتعلقة بالنظام الانتخابي الذي ستجرى على أساسه انتخابات مجلس النواب.
وفى المقابل دشن المجلس القومى لحقوق المرأة غرفة عمليات بمكتب الشكاوى بمقر المجلس الرئيسى لاستقبال الشكاوى من المرشحات والناخبات خلال عملية التصويت، كما اطلق المجلس بالتعاون مع وزارة الشباب برنامجا تدريبا لمتابعة لجان المرأة والتي استهدفت تدريب 300 شاب وفتاة من مختلف المحافظات لمتابعة لجان المرأة في الانتخابات.
إضافة إلى تشكيل فرق المتابعة من أعضاء المجلس والباحثين بالأمانة العامة للمجلس وفروعه بالمحافظات التي سوف تقوم بمتابعة أعمال التصويت والفرز وإعلان النتائج بعدد من اللجان والمحافظات.
وفى السياق ذاته، انتهت المنظمة المصرية لحقوق الإنسان للمرحلة الثانية بتدريب مراقبيها من خلال خمس دورات حيث تم استعراض نماذج من التقارير الانتخابية بشأن الرقابة، وتناول المدربون شرح حقوق وواجبات المراقبيين كما جاءت مدونة السلوك التي أعدتها اللجنة العليا للانتخابات والتأكيد على الالتزام بالحيدة والنزاهة.
فيما انتهت الشبكة الدولية المحلية لمراقبة الانتخابات، من توزيع مراقبيها على محافظات لمرحلة الثانية، من خلال الدفع بألف مراقب، وينقسم المراقبين بين 200 راصد ميدانى على 232 دائرة انتخابية إضافة إلى 158 مراقبًا من أوربا وأمريكا وأفريقيا، وتسعى البعثة لزيادة للحصول على 6000 مراقب محلى و400 دولى وتواصل رصد الاجواء السياسية واحداث العنف المرتبطة بإجراء آخر استحقاق لخارطة الطريق.
ومن جانبه قال ايمن عقيل رئيس مؤسسة ماعت للسلام والمتحدث الرسمى باسم الشبكة الدولية المحلية، أن المؤسسة أقامت تدريبات في المحافظات بهدف دعم الكوادر الشبابية وتمكينهم من امتلاك المهارات والمعلومات المتعلقة بالنظام الانتخابي الذي ستجرى على أساسه انتخابات مجلس النواب.
وفى المقابل دشن المجلس القومى لحقوق المرأة غرفة عمليات بمكتب الشكاوى بمقر المجلس الرئيسى لاستقبال الشكاوى من المرشحات والناخبات خلال عملية التصويت، كما اطلق المجلس بالتعاون مع وزارة الشباب برنامجا تدريبا لمتابعة لجان المرأة والتي استهدفت تدريب 300 شاب وفتاة من مختلف المحافظات لمتابعة لجان المرأة في الانتخابات.