حُسن الختام.. "السيد" توفي صائما وساجدا بالحرم المكي.. "شراقة" أثناء سجوده في صلاة التراويح.. وأم مسعد لفظت أنفاسها الأخيرة على سجادة الصلاة
اللهم اجعل خير عملي خواتمه، وخير عمري أواخره، وخير أيامي يوم ألقاك ... 12 كلمة كانت خالصة لوجه الله، بلسان وقلب عدة أشخاص، اختارهم الله لينتقلوا إلى رحمته، ويسكنون بجواره، وهم علي أفضل هيئة وحال، فالأيام الماضية تجد المنابر الإعلامية ومواقع التواصل الاجتماعي، تروي قصة تلو الأخرى عن وفاة شخص أثناء صلاة العشاء، وأخر ساجدا أثناء أداء صلاة العصر بالحرم المكي..