أكد أحمد ياسين، المحلل الاقتصادي، أن روسيا استفادت بشكل رئيسي من ارتفاع أسعار النفط على مدى السنوات القليلة الماضية، فضلًا عن فرض موسكو التعامل بالروبل خلال عمليات شراء الغاز الطبيعي، وهو ما يفسر سرعة تعويض العملة الروسية لخسائرها التي مُنيت بها في بداية الأزمة.
سجلت أسعار النفط، 79.04 دولار للبرميل للعقود الآجلة لخام القياس العالمي برنت أمس الجمعة، كما سجلت العقود الآجلة لخام
قال كيريل ميلنيكوف رئيس مركز تطوير الطاقة، إن أسعار النفط في السوق العالمية قد تتجاوز 100 دولار للبرميل، بعد فرض الدول الغربية سقفا لسعر النفط الروسي عند 60 دولارا.
حذر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من أن الخطط الغربية لفرض سقف أسعار النفط قد يكون لها عواقب وخيمة على أسواق الطاقة. وخلال اتصال هاتفي أجراه الرئيس الروسي مع رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، شدد بوتين على أن مثل هذه التصرفات تتعارض مع مبادئ علاقات السوق ومن المرجح أن تؤدي إلى عواقب وخيمة على
تعتزم دول مجموعة السبع الإعلان عن سعر سيمثل سقف أسعار شراء النفط الروسي، وذلك في 23 من نوفمبر الجاري، في خطوة قد تؤدي إلى حالة من عدم الاستقرار في أسعار الذهب الأسود بالأسواق العالمية.
تواصل أسعار النفط الانخفاض للجلسة الثالثة على التوالي، وتم تداول عقود خام برنت اليوم الأربعاء عند مستوى 95 دولارا للبرميل وسط مخاوف من تباطؤ الطلب على الخام لدى الصين.
حققت أسعار النفط مكاسب قوية خلال الأسبوع الماضي، وسط غموض حول الزيادات المستقبلية في أسعار الفائدة الأميركية، وقرب سريان حظر من الاتحاد الأوروبي للنفط الروسي بينما ينتظر المستثمرون احتمالات تخفيف الصين لقيود مكافحة كوفيد.
ارتفعت أسعار النفط، اليوم الثلاثاء، مدعومة بضعف الدولار ومشاكل العرض، فيما ألقى شبح انخفاض الطلب على الوقود من الصين بظلاله على المكاسب مع استمرارها في سياستها الصارمة للقضاء على الجائحة.
اتهم وزير الاقتصاد الألماني، روبرت هابيك، الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي بتضخيم أسعار الغاز في السوق، ووفقا للمسؤول فإن الدول الصديقة غالبا ما تلعب ضد برلين في سوق المحروقات.
سجلت أسعار النفط اليوم 88.49 دولار للبرميل للعقود الآجلة لخام القياس العالمى برنت،كما سجلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكى 81.38 دولار للبرميل، حيث شهدت الأسعار اليوم ارتفاعا أكثر من 3 دولار .
تراجعت أسعار النفط بنحو 1% لتصل إلى أدنى مستوياتها منذ أسبوعين تقريباً في تعاملات متقلبة بعد أن رفع الفدرالي الأميركي سعر الفائدة في زيادة كبيرة أخرى بهدف كبح التضخم، وهو ما قد يحد من النشاط الاقتصادي والطلب على النفط.
قفزت أسعار النفط بأكثر من 3% بعدما قرار الرئيس الروسي بتعبئة جزئية للجيش للاحتفاظ بالأراضي المحتلة في أوكرانيا وفي تصعيد قد يؤدي إلى مزيد من التعطيل لإمدادات الطاقة.
سجلت أسعار النفط خسارة أسبوعية، لأسباب من بينها قوة الدولار الأميركي، والتي تجعل النفط أكثر تكلفة للمشترين الذين يستخدمون عملات أخرى.
شهدت أسعار النفط في الفترة الماضية تقلبات شديدة بفعل البيانات السلبية التي تخرج من حين لآخر سواء من أوروبا أو أمريكا أو حتى الصين، الأمر الذي جعل بعض الخبراء يتوقعون هبوط النفط صوب مستويات الـ 70 دولار للبرميل. وفشلت أسعار النفط في تعويض خسائر أمس بعد أن هبطت بنحو 4%، لتستقر اليوم دون أي مكاسب خلال
منذ مارس وتحت تأثير الصراعات الجيوسياسية، وصلت أسعار النفط العالمية إلى ارتفاع تاريخي، مما كان له تأثير كبير على تعافي الاقتصاد العالمي، اعتبارًا من إغلاق الأسبوع الماضي استقر خام غرب تكساس عند 110.49 دولار للبرميل واستقر خام برنت عند 111.55 دولار للبرميل، ليتجاوز كلا سعري النفط حاجز 110 دولارات بارتفاع حوالي 40% عن بداية العام
ارتفعت أسعار النفط، عند الإغلاق أمس الجمعة، بنهاية تعاملات الأسبوع، مدعومة بإشارات من السعودية بأن منظمة أوبك قد تخفض الإنتاج ولكن التعاملات كانت متقلبة مع استيعاب المستثمرين وتجاهلهم في نهاية الأمر تحذيرات رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي من مواجهة بعض المعاناة الاقتصادية. وذلك حسبما أذاعت فضائية سكاي نيوز العربية، اليوم السبت.
أغلقت أسعار النفط دون تغيير إلى حد كبير لكنها تكبدت خسارة أسبوعية بفعل صعود الدولار والمخاوف من أن يؤدي التباطؤ الاقتصادي إلى إضعاف الطلب على الخام.
ارتفعت أسعار النفط بنحو طفيف، في تعاملات اليوم الخميس، بعد بيانات عن مخزونات الخام في الولايات المتحدة.
قال أمين ماتي، رئيس بعثة صندوق النقد الدولي إلى السعودية، في تصريحات لوكالة الشرق بلومبرج أنَّ التداعيات المباشرة للحرب الأوكرانية على اقتصاد المملكة تكاد لا تُذكر، لاسيما في ظل ارتفاع أسعار النفط المستمرة بالصعود، والتي مثّلت عاملاً إيجابياً للاقتصاد
أعلنت شركة أرامكو السعودية النفطية أنها حققت أرباحا قدرها 48,4 مليار دولار في الربع الثاني من 2022، بزيادة 90,2% مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي بفضل ارتفاع أسعار النفط.
ارتفعت أسعار النفط في المعاملات الآسيوية اليوم الجمعة، 22 يوليو ، لتتعافى من انخفاضات سابقة وسط نقص الإمدادات والتوترات الجيوسياسية
تراجعت أسعار النفط اليوم الخميس، وسجلت العقود الآجلة لخام برنت عند التسوية 103.86 دولار للبرميل، منخفضة 3.06 دولار أو 2.86%.
ارتفعت أسعار النفط بالاسواق العالمية ، على نحو طفيف اليوم الثلاثاء 19 يوليو 2022 ، لتعوض بعض خسائرها في وقت سابق وبعد صعود بأكثر من 5 دولارات للبرميل في الجلسة السابقة وسط مخاوف من قلة الإمدادات.
ارتفعت أسعار النفط على نحو طفيف اليوم الثلاثاء لتعوض بعض خسائرها في وقت سابق من الجلسة وبعد صعود بأكثر من 5 دولارات للبرميل في الجلسة السابقة وسط مخاوف من قلة الإمدادات.
واصلت أسعار النفط مكاسبها اليوم الإثنين، مدعومة بضعف الدولار وشح الإمدادات، نتيجة لزيادة المخاوف بشأن الركود المحتمل ،و أن تؤدي الإغلاقات الواسعة في الصين لمكافحة كورونا، إلى خفض الطلب مرة أخرى على الوقود.
قال الدكتور عبد المنعم السيد، رئيس مركز القاهرة للدراسات الاقتصادية والاستراتيجية، إن أسعار النفط ارتفعت من 70 دولارً لـ132 دولار، وهذا أدى لارتفاع تكلفة الإنتاج، مشيرًا إلى أن البنك الفيدرالي في أمريكا رفع سعر الفائدة لـ1.75% للتغلب على مسألة التضخم. وتابع "السيد"، خلال حواره مع الإعلامي إسماعيل حماد،
أكد خبراء أن رفع أسعار البنزين والسولار جاء بسبب الارتفاعات المتتالية لأسعار البترول الخام في الأسواق العالمية والتي ازدادت وتيرتها مع الحرب في أوكرانيا، والتي أثرت على كافة أسعار السلع في العالم، وارتفاع تكاليف الشحن، مؤكدين أن القرار خطوة لنجاح الإتفاق المرتقب بين الحكومة وصندوق النقد الدولي.
أكدت وكالة الأنباء البحرينية، الاثنين، أن أسعار النفط شهدت تباينا اليوم نتيجة إجراءات تتعلق بالامدادات، وارتفعت العقود الآجلة
«نافذة على العالم» زاوية تصطحبكم فيها «البوابة نيوز»، في جولة مع أبرز ما جاء بالصحف العالمية عن أهم القضايا ليطلع القارئ على ما يشغل الرأي العام العالمي، ويضعه في بؤرة الأحداث. العناوين: الجارديان...أوروبا والمملكة المتحدة تضخان زيت الطهي في المركبات يوميا لوفيجارو... التهديدات الإيرانية للسياح
هبطت أسعار النفط أكثر من دولارين اليوم الاثنين بعد أن أدى تزايد الإصابات بكوفيد-19 في العاصمة الصينية بكين إلى تبديد آمال حدوث زيادة سريعة في طلب الصين على الوقود في الوقت الذي أدت فيه المخاوف بشأن التضخم العالمي والنمو الاقتصادي إلى مزيد من الكساد في السوق.