يناير 2022 على موعد مع تطبيق "ضربية الأرباح الرأسمالية".. ومطالبات برلمانية لتأجيلها.. وخبراء: بها مزايا أكثر من ضربية الدمغة.. وتوقعات بتوفير 10 مليارات جنيه
صراع بين أطراف ثلاثة المضاربين و الجهات الرقابية و البورصة أدى لفقدان المستمثر للثقة ومن ثم خروج رؤوس الأموال، فالمضاربين تحاول التنصل من أى عمليات رقابية وتحاول تعطيل فرض الضربية الرأسمالية بما تحوية من مزايا وتدافع على ضريبة الدمغة التى قد تكلفها أكثر أعباء مالية أكثر لأنها تتم بدون رقابة، أما الجهات الرقابية تحاول إحكام السيطرة ومتابعة حركة رؤوس الأموال وفرض الرقابة على السوق المالى، ويبق