التونسى أنور الشعافى لـ«البوابة نيوز»: مررنا بعشرية سوداء انحدرت فيها البلاد على كل المستويات.. تكريمى من المهرجان التجريبي أكبر تحفيز لمزيد من البحث والإبداع.. أقدم مسرحًا مُنزاحًا عن السائد
عشق المخرج التونسي أنور الشعافي المسرح من الصغر، ومارسه بتقنية عروس القفّاز بصحبة أصدقائه، فقام بتحويل حكايات «كليلة ودمنة» لحوارات مسرحية، ثم نَمى أبوالفنون بداخله خاصة بعد انتهاء دراسة علومه في 1988، حتى احترف فن الإخراج المسرحي، فأخرج العديد من المسرحيات منها: «ليلة 27، رقصة السرو، الدرس، حضنك يا رمل، من ليلى إلى جولييت، قصور الشوق، بين اثنين، ترى ما رأيت