حكاية مثل.. جه يكحلها عامها
تعددت الأمثال ولا نعرف سببها ونتدوالها يوميا ولكننا نجهل حقيقتها، وقد يكون لذلك أثر سلبى لاننا أحيانا قد نطلق المقولة فى غير مقالها ولهذا كان يجب ان تحقق من اسبابها حتى نحيط القارئ بمعرفه سببها وسبب مقولتها حتى يتحدث بها فى وقتها ومقالها المناسب. وعلى هذا كان يجب الوقوف عند سبب مقوله كل مثل وعن مثلنا