على باب الكريم 12| بارع الخيم الرمضانية.. حكاية 50 عاما لـ"عم مجدي" مع شهر رمضان
لا صوت يعلو في صوت الورش التخبيط المستمر، فهناك النحاسين يعملون طوال اليوم، وهنا صناعي الآركت وغيرها من المهن المصرية القديمة التي تترك بابها الحداثة وكادت أن تنهي وجودها في الدنيا، من بين هذه المهن كانت مهنة الخيامية التي عرفت باسمها منطقة في مصر القديمة، والتي اشتهرت ببيع الخيم والتي كانت يخرج منها كسوة الكعبة المشرفة قبل سنوات طويلة