د. يسري عبدالله يكتب: الجدارة والجمال والضمير العام
كل الأشياء قابلة للموت إلا الضمير العام، الذي لا يتقدم بوصفه حارسا للحقيقة، حيث العالم نسبي ومتغير، لكنه يظل حارس المعنى، والجدارة معا. يأبى الضمير العام أن يحل القبح محل الجمال، أن تصبح الكراهية بديلا عن المحبة، أن يجد الإنسان لذته في ثقافة الموت، أن يخاصم ثقافة الحياة.. إن كل كتابة تعادي العقل، هي