إن مواعدة رجل أكبر أو أصغر منك قد تكون مهمة شاقة. فبينما أنت سعيدة ومقتنعة بأن العمر هو مجرد رقم إلا أن العائلة والأصدقاء قد ينظرون من جانب أقل تفاؤلًا.
إذا كنت قد بلغت 16 من العمر وشريكك في منتصف الخمسينيات (مثل الممثل دوغ هوتشيسون 52 عامًا وزوجته كورتني ستودن 17 عامًا) فقلقهم له تبرير.
ولكن الكثير من الأشخاص يمرون بزواجٍ ناجح رجم فارق العمر.
إذا كان الفارق بينك وبين شريكك أكثر من بضع سنوات فكيف تنجحين العلاقة وتضعين حدًا للانتقادات؟
1- حافظي على اهتمامات مختلفة:الأزواج بفارق سن كبير يستمتعون عادة بنشاطات منفصلة مع أصدقائهم.
فمجرد أن شريكك يحبك ذلك لا يعني أن يكون لديك الكثير من الأمور المشتركة مع أصدقائه.
إذا كانت هذه حالتك فلا تحاولي فرض ذلك.
فطالما أنك تمضين بعض الوقت النوعي معه لا يهم إذا كنت تقومين بأمورك الخاصة من وقت لآخر.
2- تجنبي علاقة الأهل والطفل:إذا كان شريكك أكبر منك من المهم أن تحافظي على استقلالك وتكونا زوجين حقيقيين.
في بعض الحالات قد يبدأ الطرف الأصغر في العلاقة بالاعتماد على الشريك الأكبر للاطمئنان والإرشاد تمامًا مثل الأهل.
إذا كان هذا ما يحصل لك عليك التراجع وإصلاح العلاقة.
3- كوني متأكدة من أنك تريدين الأشياء نفسها:إذا كان يستعد للزواج وأنت تفكرين بأول رحلة لكما فهذه العلاقة بالتأكيد لديها تاريخ انتهاء.
كل شخص ينضج بعمر مختلف لذا فقد تملكين أمورًا مشتركة مع شريكك أكثر مما تظنين.
ولكن من الطبيعي أن تناقشي هذه الأمور معه قبل أن تقومي بأي شيء.
4- انتبهي من تدخل العائلة: كل الأصدقاء وأفراد العائلة يكونون سعداء جدًا بحشر أنفهم في ما لا يعنيهم.
ورجم أنه عليك احترام آرائهم في النهاية إلا أنها علاقتك والقرار قرارك.
إذا تراكمت النقاشات ابتعدي قليلًا عن العائلة والأصدقاء وامنحي نفسك بعض المجال.
فأي شخص يهمك أمرك فعلًا عليه احترام شريكك مهما كان فارق العمر بينكما.
5- تجاهلي الأحكام المسبقة: في حين أنه من الطبيعي رؤية رجال كبار يغازلون نساء صغيرات إلا أن العكس يعتبر ممنوعًا.
إذا كنت تهتمين لأمر حبيبك عليك تجاهل أحكام الآخرين والالتزام كليًا بعلاقتك.
6- لا تتسرعي:عندما تقعين في حب شخص أصغر أو أكبر منك فإن فترة تسوية العلاقة تحتاج إلى وقت أطول.
تجنبي الانجراف وراء تسريع الأمور خاصة إذا لم تكن عائلتك راضية عن العلاقة.
خذي الأمور بروية وإذا كان مكتوبًا لعلاقتكما النجاح فسيتم ذلك على المدى الطويل.
إذا كنت قد بلغت 16 من العمر وشريكك في منتصف الخمسينيات (مثل الممثل دوغ هوتشيسون 52 عامًا وزوجته كورتني ستودن 17 عامًا) فقلقهم له تبرير.
ولكن الكثير من الأشخاص يمرون بزواجٍ ناجح رجم فارق العمر.
إذا كان الفارق بينك وبين شريكك أكثر من بضع سنوات فكيف تنجحين العلاقة وتضعين حدًا للانتقادات؟
1- حافظي على اهتمامات مختلفة:الأزواج بفارق سن كبير يستمتعون عادة بنشاطات منفصلة مع أصدقائهم.
فمجرد أن شريكك يحبك ذلك لا يعني أن يكون لديك الكثير من الأمور المشتركة مع أصدقائه.
إذا كانت هذه حالتك فلا تحاولي فرض ذلك.
فطالما أنك تمضين بعض الوقت النوعي معه لا يهم إذا كنت تقومين بأمورك الخاصة من وقت لآخر.
2- تجنبي علاقة الأهل والطفل:إذا كان شريكك أكبر منك من المهم أن تحافظي على استقلالك وتكونا زوجين حقيقيين.
في بعض الحالات قد يبدأ الطرف الأصغر في العلاقة بالاعتماد على الشريك الأكبر للاطمئنان والإرشاد تمامًا مثل الأهل.
إذا كان هذا ما يحصل لك عليك التراجع وإصلاح العلاقة.
3- كوني متأكدة من أنك تريدين الأشياء نفسها:إذا كان يستعد للزواج وأنت تفكرين بأول رحلة لكما فهذه العلاقة بالتأكيد لديها تاريخ انتهاء.
كل شخص ينضج بعمر مختلف لذا فقد تملكين أمورًا مشتركة مع شريكك أكثر مما تظنين.
ولكن من الطبيعي أن تناقشي هذه الأمور معه قبل أن تقومي بأي شيء.
4- انتبهي من تدخل العائلة: كل الأصدقاء وأفراد العائلة يكونون سعداء جدًا بحشر أنفهم في ما لا يعنيهم.
ورجم أنه عليك احترام آرائهم في النهاية إلا أنها علاقتك والقرار قرارك.
إذا تراكمت النقاشات ابتعدي قليلًا عن العائلة والأصدقاء وامنحي نفسك بعض المجال.
فأي شخص يهمك أمرك فعلًا عليه احترام شريكك مهما كان فارق العمر بينكما.
5- تجاهلي الأحكام المسبقة: في حين أنه من الطبيعي رؤية رجال كبار يغازلون نساء صغيرات إلا أن العكس يعتبر ممنوعًا.
إذا كنت تهتمين لأمر حبيبك عليك تجاهل أحكام الآخرين والالتزام كليًا بعلاقتك.
6- لا تتسرعي:عندما تقعين في حب شخص أصغر أو أكبر منك فإن فترة تسوية العلاقة تحتاج إلى وقت أطول.
تجنبي الانجراف وراء تسريع الأمور خاصة إذا لم تكن عائلتك راضية عن العلاقة.
خذي الأمور بروية وإذا كان مكتوبًا لعلاقتكما النجاح فسيتم ذلك على المدى الطويل.
