انطلقت الدورة الأولى من مهرجان ميتا دبى السينمائي، بمشاركة 25 دولة تتنافس تحت شعار «التسامح والوحدة من خلال السينما».
وشهد حفل الافتتاح العرض الأول لفيلم «إميلي» للمخرج فرانسيس أوكونر، ويعد هذا المهرجان هو الأكبر حيث يغطي منطقة الشرق الأوسط وآسيا وإفريقيا، وتضم فعالياته أكثر من 70 فيلما تتنوع بين الروائية القصيرة والطويلة والوثائقية الطويلة والقصيرة.
وتعتبر الدورة الأولى من المهرجان، امتداداً لمنتدى ميتا السينمائي الذي نظم العام الماضي، والذي كان متوجهاً لمعالجة قضايا عالم صناعة السينما.
ويذكر أن المهرجان تقدم له 400 طلب للمشاركة، وقد تمت مشاهدة هذه الأفلام والاختيار منها وفقا لبعض المعايير، ومنها أن تكون جديدة وغير معروضة، مع عدم تضمنها العنف، وتكون مترجمة.