قال عمرو فاروق، الباحث في شئون الحركات الإسلامية، إن حملة التكبير التي حدثت في الإسكندرية أمس تدار فعليًا من داخل تركيا عن طريق أبواق الإخوان وفي مقدمتهم معتز مطر، ويدعمها ويساندها إخوان الداخل، كما أنها معممة على مختلف البلدان العربية.
وأضاف في تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز": "لسنا ضد لجوء الجميع إلى الله، لكننا ضد الحملات الممنهجة لتوظيف الحدث سياسيا، والانتقال به من خانة القضاء الإلهي إلى خانة الانتقام الإلهي، ومحاولة السطو على سير الأمور، والتشفي وصناعة ظهير شعبي يدعم توجهاتهم من خلال استغلال المشاعر الدينية، والخروج في مظاهرات تحشد لتوجهات مجاذيب حسن البنا".
وأشار إلى أن الإخوان يرون مثلما كان يرى سيد قطب وشكري مصطفى، في لحظاتهما الأخيرة، أن الله ملكهم لوحدهم، أن الله سيخسف بخصومهم الأرض، أن الله سيبتر نسل أعدائهم، بل سيسحقهم سحقا، سيطبق على معارضيهم الجبال ويجعلها دكا دكا.
وأكد "فاروق"، أن الإخوان قد تشربوا أفكار مواليهم ومشايخهم، الذين أوهموهم أن الله نصيرهم وحدهم، وأنهم يمتلكون حقيقة الدين دون غيرهم، فهم أهل الحق والإيمان، فأينما ساروا سارت الملائكة بجوارهم بل أمامهم فهم أهل الله وخاصته، وغيرهم هم أهل الضلال والباطل.
وكان الهارب معتز مطر أثار نقطة الانطلاق لتنظيم تلك المسيرات بكتابته استبيانا عبر صفحته الشخصية على توتير: "هل توافق على الخروج للبلكونات والشبابيك في توقيت واحد للدعاء بتكبيرات العيد لعل الله يزيح الغمة وتضامنًا وتحفيزًا للكادر الطبى في مصر".
وأضاف في تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز": "لسنا ضد لجوء الجميع إلى الله، لكننا ضد الحملات الممنهجة لتوظيف الحدث سياسيا، والانتقال به من خانة القضاء الإلهي إلى خانة الانتقام الإلهي، ومحاولة السطو على سير الأمور، والتشفي وصناعة ظهير شعبي يدعم توجهاتهم من خلال استغلال المشاعر الدينية، والخروج في مظاهرات تحشد لتوجهات مجاذيب حسن البنا".
وأشار إلى أن الإخوان يرون مثلما كان يرى سيد قطب وشكري مصطفى، في لحظاتهما الأخيرة، أن الله ملكهم لوحدهم، أن الله سيخسف بخصومهم الأرض، أن الله سيبتر نسل أعدائهم، بل سيسحقهم سحقا، سيطبق على معارضيهم الجبال ويجعلها دكا دكا.
وأكد "فاروق"، أن الإخوان قد تشربوا أفكار مواليهم ومشايخهم، الذين أوهموهم أن الله نصيرهم وحدهم، وأنهم يمتلكون حقيقة الدين دون غيرهم، فهم أهل الحق والإيمان، فأينما ساروا سارت الملائكة بجوارهم بل أمامهم فهم أهل الله وخاصته، وغيرهم هم أهل الضلال والباطل.
وكان الهارب معتز مطر أثار نقطة الانطلاق لتنظيم تلك المسيرات بكتابته استبيانا عبر صفحته الشخصية على توتير: "هل توافق على الخروج للبلكونات والشبابيك في توقيت واحد للدعاء بتكبيرات العيد لعل الله يزيح الغمة وتضامنًا وتحفيزًا للكادر الطبى في مصر".
