قال النائب محمد عبدالله زين الدين، وكيل لجنة النقل والمواصلات بمجلس النواب: مع احترامى وتأييدى الكاملين للتصريحات التى أطلقها الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء وأكد فيها على أهمية توطين صناعة "التابلت" في مصر خاصة في ظل اعتماد منظومة التعليم الجديدة على استخدامه، وهو ما يضمن لهذه الصناعة سوقًا كبيرة واستدامة الاستخدام، وأن عددًا من الوزراء المعنيين قاموا بالتعاون مع كبرى الشركات العالمية بهدف توطين صناعة " التابلت" في مصر وكلّف وزيرى الإنتاج الحربى والتربية والتعليم الفنى بتقديم مذكرة مشتركة إلى مجلس الوزراء بنتائج المفاوضات مع هذه الشركات والشركة التى وقع عليها الاختيار بهدف بدء عملية التصنيع في مصر حتى يشهد العام المقبل بدء استخدام طلابنا لـ " التابلت" المصنوع في مصر، الا أننى اتساءل هل يعقل يامعالى دولة رئيس الوزراء انه حتى الآن لم يتم تسليم طلاب الصف الأول الثانوى التابلت لهذا العام حتى هذه اللحظة.
كما تساءل " زين الدين " في طلب احاطة قدمه للدكتور على عبدالعال رئيس مجلس النواب لتوجيهه إلى الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء والدكتور طارق شوقى وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى قائلا: ان تلاميذ المدارس واولياء أمورهم في حالة من السخط والاستياء الشديدين من النظام الجديد المزعوم الذى قيل عنه انه سيقضى على الدروس الخصوصية والكتب الخارجية والغش وسيجعل جميع ابنائنا من اذكى تلاميذ العالم في التفكير والإبداع والابتكار ولكن كل ذلك لا اساس له من الصحة فجميع ابنائنا خاصة تلاميذ الصف الأول والثانى والثالث الثانوى لا يتجرعون سوى الدروس الخصوصية في جميع المواد الا الرسم والموسيقى والألعاب والتربية الدينية ولاينظرون الا في الكتب الخارجية والكتب المدرسة ملقاه مثل المهملات في المنازل ولا يوجد تلميذ يفتحها والغالبية الساحقة منهم لايذهبون إلى المدارس وغالبيتهم أوقاتهم فيما يسمى بالشقق والوحدات السكنية والعمارات التى تحولت وللاسف الشديد إلى انتشار سرطان سناتر الدروس الخصوصية في جميع ارجاء المعمورة.
كما تساءل " زين الدين " في طلب احاطة قدمه للدكتور على عبدالعال رئيس مجلس النواب لتوجيهه إلى الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء والدكتور طارق شوقى وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى قائلا: ان تلاميذ المدارس واولياء أمورهم في حالة من السخط والاستياء الشديدين من النظام الجديد المزعوم الذى قيل عنه انه سيقضى على الدروس الخصوصية والكتب الخارجية والغش وسيجعل جميع ابنائنا من اذكى تلاميذ العالم في التفكير والإبداع والابتكار ولكن كل ذلك لا اساس له من الصحة فجميع ابنائنا خاصة تلاميذ الصف الأول والثانى والثالث الثانوى لا يتجرعون سوى الدروس الخصوصية في جميع المواد الا الرسم والموسيقى والألعاب والتربية الدينية ولاينظرون الا في الكتب الخارجية والكتب المدرسة ملقاه مثل المهملات في المنازل ولا يوجد تلميذ يفتحها والغالبية الساحقة منهم لايذهبون إلى المدارس وغالبيتهم أوقاتهم فيما يسمى بالشقق والوحدات السكنية والعمارات التى تحولت وللاسف الشديد إلى انتشار سرطان سناتر الدروس الخصوصية في جميع ارجاء المعمورة.
