شهدت الساحة العالمية خلال الساعات القليلة الماضية، وحتى الثالثة من مساء اليوم الاثنين، عددًا من الأحداث المهمة، كالتالي:
ألمانيا ترفض إقامة منطقة آمنة تثبت تقدم تركيا في سوريا
شدد وزير الخارجية الألماني، هايكو ماس، على رفض بلاده إقامة منطقة آمنة تثبت تقدم تركيا في سوريا.
وقال وزير الخارجية الألماني إنه يبحث ملف إقامة المنطقة الآمنة شمال شرقي سوريا، مؤكدا أن بلاده ستظل طرفا في التعامل مع الموقف في سوريا بالتنسيق مع الشركاء، وفقا لما أوردته وكالة "سبوتنيك".
وأعلنت تركيا تشكيل "منطقة آمنة" في سوريا، منوها بأنها ستسرع في عمليات عودة اللاجئين السوريين في تركيا إلى بلادهم.
الرئيس الأفغاني يؤكد استعداده لاستئناف مفاوضات السلام مع طالبان
أكد الرئيس الأفغاني أشرف غني، استعداداه لبدء محادثات سلام مع حركة طالبان، بمجرد الإعلان عن فوزه بنتيجة الانتخابات الرئاسية الأخيرة.
وقال غني- في مقابلة مع صحيفة (نيكي آسيان ريفيو) اليابانية - "إذا تمت إعادة انتخابي رئيسا للبلاد، سوف أعمل في الأسبوع الأول من إعادة انتخابي على استئناف العملية".. مضيفا: "تمت إدارة الانتخابات الرئاسية الأخيرة على نحو فعال يضمن تقبل جميع المتنافسين للنتائج".
"فيس بوك": روسيا وإيران تهدفان التأثير على انتخابات الرئاسة الأمريكية
كشفت شركة التواصل الاجتماعي "فيس بوك" عن 4 حسابات تابعة لروسيا وإيران تستهدف التأثير على انتخابات الرئاسة الأمريكية المقبلة 2020، مشيرة إلى وجود مبادرات للتصدي لذلك.
ورجحت "فيس بوك" - حسبما ذكرت صحيفة "الجارديان" البريطانية على موقعها الإلكتروني اليوم الثلاثاء - أن أحد تلك الحسابات لها صلة بوكالة أبحاث الإنترنت الروسية.
وقال ناثانيل جليشر، مدير سياسة الأمن الإلكتروني في "فيس بوك" إن هذه الحملة المُشتبه بها تحظى بدعم جيد وتتخذ خطوات أمنية تشغيلية مستمرة لإخفاء هويتها وموقعها.
موسكو تنفي اختراق مقاتلة روسية للمجال الجوي لكوريا الجنوبية واليابان
نفت وزارة الدفاع الروسية، أن تكون طائرة (تو-95) الإستراتيجية قد اخترقت المجال الجوي لأية دولة أخرى أثناء تحليقها في أقصى شرق روسيا.
وذكرت الوزارة - وفقا لقناة (روسيا اليوم) الإخبارية اليوم /الثلاثاء/ - أن مقاتلات كورية جنوبية ويابانية اعترضت القاذفة الروسية أثناء قيامها بمهامها في أقصى الشرق الروسي.
الاتحاد الأوروبي يطالب إيطاليا وفرنسا بتوضيحات بشأن موازنتيهما
طالبت المفوضية الأوروبية فرنسا وإيطاليا بتقديم توضيحات عاجلة بشأن خططهما لموازنتيهما لعام 2020، وذلك خشية أن تخرج الدولتان عن التزامات لبروكسل بخفض الإنفاق، والتي يمكن أن تؤدي إلى انحراف كبير عن القواعد المالية الأوروبية بشأن الموازنات.
وذكر راديو (فرنسا الدولي) اليوم الثلاثاء، أن كل دولة منهما تلقت خطابا بخصوص هذا الشأن من المفوض الاقتصادي في الاتحاد الأوروبي بيير موسكوفيتشي، ونائب رئيس المفوضية الأوروبية فالديس دومبروفسكيس، موجها إلى وزير الاقتصاد والمالية الفرنسي برونو لومير، ووزير مالية إيطاليا روبرتو جوالتيري.
