في مدينة دهب حيث ألوان البحر الصافية والرمال الصفراء، يقبعُ هناك شاب مصري استطاع بفكرته البسيطة أن يحول كل ماهو بدون إلي تحفهٍ فنيةٍ. جعل الماضي انطلاقة جديدة، وأعاد توظيف القطع القديمة التي فات وقت استخدامها إلى قطع فنية ثمينة، وقد تدفع مقابل اقتنائها الكثير من الأموال.
تليفزيون البوابة
شاهد| لا يعرف دهب من لم يمر هنا.. «واي نوت» مجدد التراث
تابع أحدث الأخبار
عبر تطبيق