قال رئيس أركان القوات الجوية الأمريكية، الجنرال ديفيد جولدفين، إن القادة العسكريين مستعدون لتقديم الخيارات التي يريدها الرئيس المنتخب دونالد ترامب من أجل تكثيف القتال ضد تنظيم "داعش" الإرهابي، بما في ذلك إمكانية منح قادة الجيش هامشا أكبر لاستخدام أسلحة الحرب الإلكترونية والفضائية.
ونقلت صحيفة "يو إس إيه توداي" الأمريكية عن الجنرال جولدفين اليوم الثلاثاء قوله: "سمعنا بوضوح منه أنه سيبحث عن خيارات".
وأوضح أن التوصيات ربما تتركز حول السماح للقادة الميدانيين بمرونة أكثر لنشر مجموعة من الأسلحة ضد المتشددين الذين يشنون حملة إرهابية وراء قواعدهم في العراق وسوريا.
وقال: "إذا أردنا سهولة أكثر في التحرك فإن الحقيقة هى أننا سندفع بسلطة اتخاذ القرار إلى مستويات أقل في مناطق محددة.. والسؤال المهم الذي يتعين علينا الإجابة عليه هو صلاحيات استخدام الأسلحة الإلكترونية والفضائية".
وأوضح الجنرال جولدفين أن القدرات في هذين المجالين تعد من بين أكثر الوسائل المحاطة بالسرية لدى الجيش وأن استخدامها الآن يتطلب بوجه عام موافقة على أعلى المستويات في الحكومة.
وأشار إلى أن الجيش لديه القدرة على استخدام أسلحة الإنترنت من أجل إغلاق المواقع الإرهابية وعرقلة الاتصالات، لكن هناك حذر في التصريح بمثل تلك الأعمال بسبب التأثيرات غير المتوقعة التي تتجاوز أهدافها المنشودة، مثل تعطيل المواقع والخوادم المشروعة.
ونوهت الصحيفة إلى أن وزير الدفاع الأمريكي آشتون كارتر كان قد حث في مايو الماضي المسئولين العسكريين المعنيين بالفضاء على الانضمام إلى القتال ضد "داعش"، رغم رفضه وصف الكيفية.
ولفتت الصحيفة إلى أن سلاح الطيران الأمريكي يتحكم في الأقمار الصناعية التي تشغل أنظمة تحديد المواقع "جي بي إس" والاتصالات أيضا.
ونقلت صحيفة "يو إس إيه توداي" الأمريكية عن الجنرال جولدفين اليوم الثلاثاء قوله: "سمعنا بوضوح منه أنه سيبحث عن خيارات".
وأوضح أن التوصيات ربما تتركز حول السماح للقادة الميدانيين بمرونة أكثر لنشر مجموعة من الأسلحة ضد المتشددين الذين يشنون حملة إرهابية وراء قواعدهم في العراق وسوريا.
وقال: "إذا أردنا سهولة أكثر في التحرك فإن الحقيقة هى أننا سندفع بسلطة اتخاذ القرار إلى مستويات أقل في مناطق محددة.. والسؤال المهم الذي يتعين علينا الإجابة عليه هو صلاحيات استخدام الأسلحة الإلكترونية والفضائية".
وأوضح الجنرال جولدفين أن القدرات في هذين المجالين تعد من بين أكثر الوسائل المحاطة بالسرية لدى الجيش وأن استخدامها الآن يتطلب بوجه عام موافقة على أعلى المستويات في الحكومة.
وأشار إلى أن الجيش لديه القدرة على استخدام أسلحة الإنترنت من أجل إغلاق المواقع الإرهابية وعرقلة الاتصالات، لكن هناك حذر في التصريح بمثل تلك الأعمال بسبب التأثيرات غير المتوقعة التي تتجاوز أهدافها المنشودة، مثل تعطيل المواقع والخوادم المشروعة.
ونوهت الصحيفة إلى أن وزير الدفاع الأمريكي آشتون كارتر كان قد حث في مايو الماضي المسئولين العسكريين المعنيين بالفضاء على الانضمام إلى القتال ضد "داعش"، رغم رفضه وصف الكيفية.
ولفتت الصحيفة إلى أن سلاح الطيران الأمريكي يتحكم في الأقمار الصناعية التي تشغل أنظمة تحديد المواقع "جي بي إس" والاتصالات أيضا.