شهد حصاد عام 2016 العديد من الإيجابيات لدى فريق المقاولون العرب وأبرزها تمسك الإدارة بقيادة المهندس محسن صلاح ببقاء محمد عودة على رأس الجهاز الفنى رغم الحملات التى تعرض لها عودة وجهازه المعاون على مدار الفترة الماضية ووصلت الشائعات لوجود خلافات وأزمات بين أفراد الجهاز الفنى وكذلك بين اللاعبين وبعضهم البعض.
وكان تجاهل المهندس محسن صلاح رئيس النادى لهذه الشائعات أفضل رد على كل من حاول الإطاحة بمحمد عودة وجهازه المعاون.
لغة الأرقام تؤكد ان الاستقرار اهم وسيلة للنجاح فقد حقق الفريق تحت قيادة المهندس محسن صلاح ومجلس الادارة ارقام لم يسبق تحقيقها منذ فترة طويلة حيث عانى المقاولون على مدار الاعوام السابقة من شبح الهبوط نتيجة التغيرات الكثيرة فى الاجهز الفنية رغم الاسماء الكبيرة التى كان يعتمد عليها المسئولين فى النادى وبرواتب مالية كبيرة الا ان الاعتماد على ابناء النادى المتمثلين فى محمد عودة على رأس الجهاز الفنى ومعه احمد سعيد مدربا عاما وهيثم حسين وطلت محرم مدربان وخالد مصطفى مدربا للحراس بالاضافة للجهاز الطبى بقيادة الدكتور امين رفعت وباقى افراد الجهاز الادارى وعلى رأسهم مجدى محمد على وحسين عبد الغنى وعصام عبدالرحمن وصلاح عبدالمقصود الجميع نجح فى الابتعاد عن الشائعات وكان تركيزهم اكبر رد على كل من حاول الاطاحة بهذا الجهاز.
ونجح فريق المقاولون تحت القيادة الادارية المتمثلة فى خبرات المهندس محمد عادل فتحى المشرف العام على الكرة فى الوصول لنتائج اكثر من رائعة لم تتحقق لدى كثر من الأندية العريقة واستطاع المقاولون العرب الوصول للنقطة 24 مع نهاية الدور الاول واصبح واحد من الفرق المرشحة للمنافسة على المربع الذهبى وتعد نتائج هذا الموسم افضل نتائج تحقققت للمقاولون العرب آخر 10 سنوات ولم يسبق ان حقق فريق الذئاب مثل هذه النتائج الا فى عهد المهندس ابراهيم محلب رئيس الوزراء السابق والذى شغل منصب رئاسة نادى المقاولون العرب لمدة طويلة واستعان بخبرات الراحل طه بصرى صاحب النتائج الايجابية ايضا، حيث حقق المقاولون تحت قيادته مع نهاية الدور الاول 26 نقطة في موسم 2007، بينما حصل المقاولون مع نهاية الدور الاول لموسم 2008 على 16 نقطة وفى عام 2009 على 18 نقطة مع نهاية الدور الاول ايضا كذلك موسم 2010على 19 نقطة وفى عام 2011 على 12 نقطة وفى عام 2012 حصل على 10 نقاط، وفى عام 2013 على 3 نقط فقط.
اما في عام 2014 فحصد الذئاب 17 نقطة وعام 2015 على 27 نقطة وكان فى ذلك الوقت مسابقة الدورى مكونة من 20 فريقًا ومع نهاية الدور الأول لهذا العام تفوق ابناء المهندس محمد عادل الذى يعد واحد من ابرز من صنع وساهم فى هذه النتائج حصول الفريق على 24 نقطة ومع النتائج الايجابية فقد حافظ مجلس الادارة على المال العام، حيث إن راتب جهاز محمد عودة بالكامل لم يتعدى الـ100 الف جنيه بينما كان المعلم حسن شحاته يتقاضى بمفرده 250 الف جنيه ونفس المبلغ كان يحصل عليه طارق العشرى الذى تولى المسئولية عقب استقالة المعلم ولم يوفق طارق العشرى ورحل بعد ان حصل على قيمة الشرط الجزائي وتم الاستعانه بالجهاز الحالى من ابناء النادى والذى واجه حروب شرسة لإجبار الإدارة على إقالتهم، ولكن تمسك المسئولين ساهم فى تحقيق هذه النتائج الإيجابية للمقاولون مع نهاية الدور الأول مما يعد نجاحًا للإدارة والمسئولين داخل النادى.
وكان تجاهل المهندس محسن صلاح رئيس النادى لهذه الشائعات أفضل رد على كل من حاول الإطاحة بمحمد عودة وجهازه المعاون.
لغة الأرقام تؤكد ان الاستقرار اهم وسيلة للنجاح فقد حقق الفريق تحت قيادة المهندس محسن صلاح ومجلس الادارة ارقام لم يسبق تحقيقها منذ فترة طويلة حيث عانى المقاولون على مدار الاعوام السابقة من شبح الهبوط نتيجة التغيرات الكثيرة فى الاجهز الفنية رغم الاسماء الكبيرة التى كان يعتمد عليها المسئولين فى النادى وبرواتب مالية كبيرة الا ان الاعتماد على ابناء النادى المتمثلين فى محمد عودة على رأس الجهاز الفنى ومعه احمد سعيد مدربا عاما وهيثم حسين وطلت محرم مدربان وخالد مصطفى مدربا للحراس بالاضافة للجهاز الطبى بقيادة الدكتور امين رفعت وباقى افراد الجهاز الادارى وعلى رأسهم مجدى محمد على وحسين عبد الغنى وعصام عبدالرحمن وصلاح عبدالمقصود الجميع نجح فى الابتعاد عن الشائعات وكان تركيزهم اكبر رد على كل من حاول الاطاحة بهذا الجهاز.
ونجح فريق المقاولون تحت القيادة الادارية المتمثلة فى خبرات المهندس محمد عادل فتحى المشرف العام على الكرة فى الوصول لنتائج اكثر من رائعة لم تتحقق لدى كثر من الأندية العريقة واستطاع المقاولون العرب الوصول للنقطة 24 مع نهاية الدور الاول واصبح واحد من الفرق المرشحة للمنافسة على المربع الذهبى وتعد نتائج هذا الموسم افضل نتائج تحقققت للمقاولون العرب آخر 10 سنوات ولم يسبق ان حقق فريق الذئاب مثل هذه النتائج الا فى عهد المهندس ابراهيم محلب رئيس الوزراء السابق والذى شغل منصب رئاسة نادى المقاولون العرب لمدة طويلة واستعان بخبرات الراحل طه بصرى صاحب النتائج الايجابية ايضا، حيث حقق المقاولون تحت قيادته مع نهاية الدور الاول 26 نقطة في موسم 2007، بينما حصل المقاولون مع نهاية الدور الاول لموسم 2008 على 16 نقطة وفى عام 2009 على 18 نقطة مع نهاية الدور الاول ايضا كذلك موسم 2010على 19 نقطة وفى عام 2011 على 12 نقطة وفى عام 2012 حصل على 10 نقاط، وفى عام 2013 على 3 نقط فقط.
اما في عام 2014 فحصد الذئاب 17 نقطة وعام 2015 على 27 نقطة وكان فى ذلك الوقت مسابقة الدورى مكونة من 20 فريقًا ومع نهاية الدور الأول لهذا العام تفوق ابناء المهندس محمد عادل الذى يعد واحد من ابرز من صنع وساهم فى هذه النتائج حصول الفريق على 24 نقطة ومع النتائج الايجابية فقد حافظ مجلس الادارة على المال العام، حيث إن راتب جهاز محمد عودة بالكامل لم يتعدى الـ100 الف جنيه بينما كان المعلم حسن شحاته يتقاضى بمفرده 250 الف جنيه ونفس المبلغ كان يحصل عليه طارق العشرى الذى تولى المسئولية عقب استقالة المعلم ولم يوفق طارق العشرى ورحل بعد ان حصل على قيمة الشرط الجزائي وتم الاستعانه بالجهاز الحالى من ابناء النادى والذى واجه حروب شرسة لإجبار الإدارة على إقالتهم، ولكن تمسك المسئولين ساهم فى تحقيق هذه النتائج الإيجابية للمقاولون مع نهاية الدور الأول مما يعد نجاحًا للإدارة والمسئولين داخل النادى.
