قالت مصادر أمنية وطبية إن أربعة أشخاص على الأقل قتلوا إثر انفجار قنابل في العراق، اليوم الثلاثاء، وإن ضابطين أصيبا جراء انفجار قذائف مورتر استهدفت منشأة تدريب للشرطة.
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجمات لكن تنظيم الدولة الإسلامية الذي يسيطر على مساحات واسعة من العراق وسوريا يستهدف بشكل منتظم رجال أمن ومدنيين.
وقالت الشرطة ومسعفون إن مدنيين اثنين قتلا في تفجيرين منفصلين لقنابل بمحيط بغداد. ووقع أحد التفجيرين في منطقة أغلب سكانها من الشيعة شمالي العاصمة بينما وقع الآخر في حي مختلط بجنوب بغداد.
وقال مصدر عسكري إن مقاتلين من الميليشيات الشيعية المؤيدة للحكومة قتلا في تفجير انتحاري عند تجمع لقوات الأمن قرب مدينة سامراء بشمال العراق. واندلعت اشتباكات في الموقع أسفرت عن إصابة سبعة ضباط.
وفي الشمال قال مصدر عسكري إن ضابطي شرطة في كامب سبايكر وهي قاعدة أمريكية سابقة على مشارف مدينة تكريت أصيبا في هجوم بقذيفة مورتر خلال تدريب لمجندين جدد.
وساهم التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة ويشن حملة قصف على الدولة الإسلامية منذ أكثر من عام في احتواء التنظيم لكن بعض الساسة العراقيين والميليشيات الشيعية القوية التي تحارب إلى جانب الجيش والشرطة يشككون في عزم الولايات المتحدة على هزيمة المتشددين.
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجمات لكن تنظيم الدولة الإسلامية الذي يسيطر على مساحات واسعة من العراق وسوريا يستهدف بشكل منتظم رجال أمن ومدنيين.
وقالت الشرطة ومسعفون إن مدنيين اثنين قتلا في تفجيرين منفصلين لقنابل بمحيط بغداد. ووقع أحد التفجيرين في منطقة أغلب سكانها من الشيعة شمالي العاصمة بينما وقع الآخر في حي مختلط بجنوب بغداد.
وقال مصدر عسكري إن مقاتلين من الميليشيات الشيعية المؤيدة للحكومة قتلا في تفجير انتحاري عند تجمع لقوات الأمن قرب مدينة سامراء بشمال العراق. واندلعت اشتباكات في الموقع أسفرت عن إصابة سبعة ضباط.
وفي الشمال قال مصدر عسكري إن ضابطي شرطة في كامب سبايكر وهي قاعدة أمريكية سابقة على مشارف مدينة تكريت أصيبا في هجوم بقذيفة مورتر خلال تدريب لمجندين جدد.
وساهم التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة ويشن حملة قصف على الدولة الإسلامية منذ أكثر من عام في احتواء التنظيم لكن بعض الساسة العراقيين والميليشيات الشيعية القوية التي تحارب إلى جانب الجيش والشرطة يشككون في عزم الولايات المتحدة على هزيمة المتشددين.
