عامل ينهى حياة ابنته ويدعى وفاتها بكورونا في أطفيح
حياة بائسة عاشتها الطفلة التي لم تبلغ الخامسة عشر عامًا من عمرها عقب انفصال والديها، حيث أقامت رفقة أب جائر سلب منها حياتها وحولها لمتسولة وتعود لتجد وصلات الضرب المبرح في انتظارها، استمرت بها الحال حتى انتهت حياتها خلال وصلة تعذيب لضعف الإيراد التي أتت به، وقام بضربها بقطعة حديدية أرداها قتيلة داخل