ما فتئت تسمعنى حديثها اليومى فى نفس الميعاد وفى نفس الوقت تقريبا وبنفس الأسلوب ذاته عندما تقترب من أذنى وتهمس لى مؤكدة أنه
يا أجمَلَ الأقدارِ، يا قدري أنَا إنّي أتيتُكِ بالمحبَّةِ مؤمِنَا كَمْ كانَ عُمري قبلَ قُربِكِ أسودًا!! وَهِيَ الحياةُ حبيبتي .. بدأتْ هُنَا رتَّبتِ أشلاءَ الحياةِ بنظرةٍ