ديفيد سفوركادا يكتب: فرنسا.. والأمن الداخلى
اليوم، وعلى مشهد من الجميع، أصبحت العديد من المدن الفرنسية مناطق تتمتع بجميع الحقوق حيث تسيطر عليها عصابات من المنحرفين الأكثر أو الأقل أهمية وخليط من «رجال العصابات» الحقيقيين وأطفال فقراء بلا معالم. ونجد أيضا حاملى لواء الإسلام السياسى والسلفيين والإخوان على اتصال وثيق مع حثالة الاتجار بجميع أنواعه. هذا الخليط المتفجر من شأنه أن يؤدى إلى كل أعمال العنف، إلى كل الاعتداءات، إلى كل «الانفصالية».