الشيخ صلاح الدين التيجاني وعبد الرحيم علي في "لقاء محبة"
بين ذاك النمر الشرس في المشفى وأتوبيس الإيجازات الذي وصل على غفلة، ثمة نصل لسيف خفي يحمي ولا يؤذي.. يطمئن ولا يخيف.. يضع دلالات وآيات وعلامات للنجاة وللنجوى.. هنا وفي كل مكان الله فبالقلب أبصر لتعبر..واعتبر لتصل.. كيف أعرف يا مولانا أن الله يحبني؟ إذا كنت تسير بقلبك لا بقدمك.. إذا كان الله على كثرة