سليمان شفيق يكتب: الأنبا موسى.. تلميذ المسيح ومُعلم الوطنية
منذ أكثر من ثلاثين عاما، نلت بركة معرفة نيافة الأنبا موسي أسقف الشباب، ومن الوهلة الأولى للقاءنا الأول، أدركت أنني أمام أحد آباء برية شهيت في عصرها الذهبي روحيا، مواطن مصري يدرك رائحة الأرض ومعني الإنسان وعبق الروح، لم أصدق أن هذا