بعد 72 عامًا من ثورة 23 يوليو 1952.. ماذا تبقى منها؟|القعيد: ما أنتجته من كتابات وثقافة لا يمكن إنكاره.. يوسف: مبادئها وأهدافها باقية.. والعرابي: أسست عهد جديد للعلاقات الأفريقية المصرية
في الذكرى الـ72 لثورة 23 يوليو 1952
طرحت البوابة تساؤل حول ما تبقى من الثورة على عدد من المؤرخين وأساتذة علم الاجتماع والعلوم السياسية والخبراء، منهم من أكد أن آثار ثورة يوليو والتغييرات التي أحدثتها ما زالت موجودة وباقية، خاصة في المناحي السياسية والعسكرية وأهمها تأسيس الجيش المصري، فيما أوضح آخرون أنه بعد مرور ٧٢ عامًا على ثورة يوليو لم يبق منها شيء.