الروائي مصطفى البلكي في حوار للبوابة نيوز: لدينا كتاب لا تقل موهبتهم عن كتاب العالم.. تحيا داخلي شخوص رواياتي فلا أشعر بالوحدة
في روايته الأخيرة واد جده يحكي عن رجل عاش بين ثورتين, عاش الحياة, واكتوى بنار أحداثها, وطوال رحلته يقاتل من أجل الحلم, ليعرف من يكون في أيام طفولته, ومراهقته, وليبحث عن النجاة في الحب في شبابه, الحب الذي ملكه من خلال صوت وصله, فوضع شروطه الخاصة التي من خلالها عليه أن يعثر عليه, وينسى مفردة الزمن التي تغير كل شيء