رحلة عم عبد الله مع «مكواة الرجل».. صاحبة فضل علىّ ولا يمكن أن أتخلى عنها
لم يستعر من مهنته ولم يرفض العمل بها علي الرغم أنها مهنة عفي عليه الزمن، وتحديا منه اعتبرها كنزه الذى ورثه عن أجداده وآبائه، مصمما على الاستمرار فيها برغم قدمها منذ الأزل، ولم يحاول أن يتطلع للتجديد منها والتطور فيها قانعا بأنها إرث تركه آباؤه وأجداده ولا يمكن أن يتنازل عنه لمجرد مواكبة تكنولوجيا العصر