يبدو أن الشعب السوري، وربما منطقة الشرق الأوسط بأسرها، ستكون على موعد مع تداعيات خطيرة لكارثة الزلزال التى ضربت سوريا وتركيا قبل أيام.
الكوارث الإنسانية مثل الزلزال تستدعى التعاطف والتراحم ونخوة وشيم الرجال، وهذا ما أبدته الدولة المصرية تحت قيادة الرئيس عبدالفتاح السيسى ومعه كل الأشقاء العرب وكل دول العالم.
يدرس البرلمان الجزائري عدة مقترحات لتقديم المزيد من الدعم لمنكوبي وضحايا الزلزال الذي ضرب جمهوريتي سوريا وتركيا، من بينها فتح حساب بنكي لجمع التبرعات.