إسرائيل تسرق التراث الثقافي والفني والتاريخي لصنع ماضٍ مُزيف
لم تقتصر أطماع الصهاينة باحتلال الأراضي الفلسطينية، وزرع دولة إسرائيل فى قلب الوطن العربى، بل قاموا بمحاولات سرقة التراث الثقافي والفني والتاريخي، وذلك بهدف صناعة تاريخ زائف، وتوحيد مواطنيها، رغم الخلفيات العرقية والثقافية المختلفة، إضافة إلى محاولة تطبيع العلاقات مع جيرانهم من الدول العربية، وكسر حاجز العداء التاريخي.