من ثمار التفاعل الصوفى مع الواقع.. التكايا والزوايا ساهمت فى التربية ونشر العلم.. صلاح الدين الأيوبى اهتم بالتصوف وأقام الخانقاوات لرفع الشعور الدينى بالأمة.. المماليك تنافسوا على خدمتهم
التكايا والزوايا من المؤسسات المهمة التى أنتجتها الحضارة الإسلامية؛ لتقدم نموذجًا فريدًا فى خدمة المجتمع والرسالة الدينية والقيم الإنسانية، وقد كانت تحديدًا من ثمار التفاعل الصوفى مع الواقع وتيسير أفضل السبل لتحقيق الغاية من سلوك طريق التصوف، وهناك عددٌ من المفاهيم لا بد من بيانها قبل الحديث عن أثر هذه المؤسسات الصوفية فى الحضارة الإسلامية