كل السيناريوهات فى تونس باتت ممكنة بعد عملية سياسية معقدة، فبعد الانتخابات التشريعية يبقى الهاجس الأول والأخير للتونسيين هو العامل الاقتصادى والعامل الاجتماعي.
تمضي تونس في طريقها نحو الإصلاحات السياسية والدستورية المتوقعة، خاصة بعدما بدأت الاستشارة الاليكترونية التي دعا لها رئيس الجمهورية قيس سعيد.