تابع أحدث الأخبار
عبر تطبيق
رجح سامح عيد القيادي الإخواني المنشق أن يكون مصير دعوة الجبهة السلفية لما أسمته انتفاضة الشباب المسلم مشابهة لمصير عدد من الدعوات المماثلة منذ الثالث من يوليو 2013.
وأشار إلى أن تحديد الجبهة موعد الثامن والعشرين من نوفمبر موعدا لهذه التظاهةر يحكم عليها الفشل باعتبارها ستدفع احهزة الشرطة لاتخاذ احتياطاتها وتعزيز وجودها في الميادين الرئيسية مما سيحبط هذا التحرك.
واعتبر أن وصف الانتفاضة بانتفاضة الشباب المسلم يوصمها بالاقصائية والعنصرية والاعتلاء على الناس بالدين وهذا يحمل بذرة الفشل ويحكم على الدعوة بالنهاية قبل أن تبدأ.