شيع منذ قليل الآلاف بقرية النشو البحرى التابعة لمركز كفر الدوار جثمان المجند "محمود محمد أبو صالح" الذي استشهد بحادث الضبعة الإرهابي، بعد انتظار ثلاثة أيام لوصول الجثة التي تفحمت خلال الحادث الإرهابي الذي راح ضحيته 4 مجندين وضابط.
وكانت القرية قد تحولت إلى سرادق عزاء من القرى المجاورة لمدة ثلاثة أيام حتى وصل الجثمان الذي خرج بعد صلاة الجمعة من المسجد الكبير بقرية النشوى في جنازة عسكرية بحضور اللواء نبيل عبد الفتاح، نائب مدير الأمن، واللواء عزت عبد القادر، مساعد مدير الأمن لفرق الأمن بكفر الدوار، ورئيس فرع البحث العقيد محمد أبوحطب.
يُذكر أن حادث الضبعة الإرهابي أسفر عن استشهاد ضابط شرطة و4 مجندين، بعد استهدافهم في أثناء مرور سيارة الشرطة رقم 4758/16ب شرطة "بيك آب"، والمعينة بتأمين الطريق الساحلى بالكيلو 130/160 دائرة قسم شرطة الضبعة، برئاسة الرائد الشهيد طارق محمد سامح مباشر المنتدب من الإدارة العامة لاتحاد الشرطة الرياضى لتعزيز الخدمات الأمنية خلال فترة الصيف، قامت سيارة مجهولة يستقلها بعض الأشخاص باستهدافها وإطلاق النيران عليهم.
وكانت القرية قد تحولت إلى سرادق عزاء من القرى المجاورة لمدة ثلاثة أيام حتى وصل الجثمان الذي خرج بعد صلاة الجمعة من المسجد الكبير بقرية النشوى في جنازة عسكرية بحضور اللواء نبيل عبد الفتاح، نائب مدير الأمن، واللواء عزت عبد القادر، مساعد مدير الأمن لفرق الأمن بكفر الدوار، ورئيس فرع البحث العقيد محمد أبوحطب.
يُذكر أن حادث الضبعة الإرهابي أسفر عن استشهاد ضابط شرطة و4 مجندين، بعد استهدافهم في أثناء مرور سيارة الشرطة رقم 4758/16ب شرطة "بيك آب"، والمعينة بتأمين الطريق الساحلى بالكيلو 130/160 دائرة قسم شرطة الضبعة، برئاسة الرائد الشهيد طارق محمد سامح مباشر المنتدب من الإدارة العامة لاتحاد الشرطة الرياضى لتعزيز الخدمات الأمنية خلال فترة الصيف، قامت سيارة مجهولة يستقلها بعض الأشخاص باستهدافها وإطلاق النيران عليهم.