قال الكاتب الصحفي عبد الرحيم على؛ رئيس تحرير "البوابة نيوز"، إن ثورة 30 يونيو غيّرت تاريخ المنطقة بالكامل، ومخططات القوى الدولية.
وأضاف على، خلال برنامجه "الصندوق الأسود" على فضائية "القاهرة والناس"، أن ثورة 30 يونيو تحدت مراكز القوى في العالم حاليًا وخريطة التحالفات في منطقة الشرق الأوسط.
وأشار رئيس تحرير "البوابة نيوز"، إلى أن تآمر مرسي وجماعته الإرهابية على المصريين كان أحد أسباب قيام ثورة "30 يونيو".
وكشف "على"، عن أن مرسي أصدر قرارات عفو لإرهابيين وأناس محكوم ضدهم بأحكام إعدام كما سرب ملفات أمن الدولة للخارج خاصة التقارير الاستخباراتية الخاصة بالأمن المصري، مشيرًا إلى أن قتلهم للمواطنين أمام قصر الاتحادية ومكتب الإرشاد.
وعرض رئيس تحرير "البوابة نيوز"، تقريرًا عن إصدار الرئيس المعزول محمد مرسي قرارات بالعفو عن عدد من الإرهابيين خلال فترة حكمه لمصر.
وأكد التقرير، أن الرئيس المعزول محمد مرسي أصدر خلال فترة رئاسته لمصر التي استمرت عامًا قرارات عفو رئاسية عن عدد من الإرهابيين الذين شاركوا في قتل واغتيال مواطنين ورجال جيش وشرطة ومفكرين لمجرد أنهم اختلفوا معهم في الأفكار.
وأوضح التقرير أن المعزول كان سيعفو عن الباقين لولا قيام ثورة "30 يونيو" التي لم تمهله الفرصة، لاستكمال ذلك الأمر، مشيرًا إلى أن أهم أسماء الإرهابيين الذين أفرج عنهم المعزول هم: أبو العلا عبدربه؛ عضو الجماعة الإسلامية وأحد المشاركين في اغتيال المفكر فرج فودة، وعبد الحميد عثمان الشهير بأبو عقرب، أحد المشاركين في اغتيال اللواء الشيمي مدير أمن أسيوط، وأيضا أحمد عبد القادر الصادر ضده حكم بالإعدام لقتله ضابط شرطة، وحسن عثمان خليفة، وعادل عبد المجيد عبد الباري، الصادر ضده حكم بالإعدام في قضية خان الخليلي، وياسر السري (هارب في لندن)، وثروت صلاح شحاتة (هارب في ليبيا)، وقتل مؤخرا في أحد العمليات العسكرية، وعادل السيد عبد القدوس، الصادر ضده حكم بالإعدام في قضية محاولة اغتيال رئيس الوزراء الأسبق عاطف صدقي.
وعرض رئيس تحرير "البوابة نيوز"، تقريرًا عن تهريب الرئيس المعزول محمد مرسي لملفات خاصة بالأمن القومي المصري خارج البلاد.
وقال التقرير، إن تحريات الأمن الوطني بشأن قضية التخابر المتهم فيها الرئيس المعزول محمد مرسي وآخرون من قيادات الإخوان كشفت قيام العناصر الفنية التابعة لتنظيم جماعة الإخوان الإرهابية والعاملة برئاسة الجمهورية خلال عام مرسي في الحكم، بتسريب العديد من التقارير السرية وتهريبها لخارج مصر بعلم من الرئيس المعزول محمد مرسي.
وكشف التقرير عن أبرز الجهات التي أرسل لها مرسي والإخوان تلك التقارير، وعلي رأسها التنظيم الدولي للإخوان وحركة حماس الفلسطينية وحزب الله اللبناني ودولة إيران.
كما عرض رئيس تحرير "البوابة نيوز"، تقريرًا عن تهريب المعزول لتقارير خاصة بالجيش ومعداته وحجم قوته وخططته الإستراتيجية لأجهزة مخابرات أجنبية.
حيث قال التقرير: "رغم أن محمد مرسي كان رئيسا لمصر ورئيس أكبر سلطة تنفيذية في البلاد، إلا أن ولاءه لم يكن لمصر، إنما كان ولاؤه لجماعة الإخوان الإرهابية".
وتابع: مرسي والمتهمون معه في قضية التخابر وهم عصام الحداد ومحيي حامد وأحمد عبد العاطي ومحمد رفاعة الطهطاوي وأسعد الشيخة، قاموا بإفشاء معلومات تتعلق بأسرار الدفاع عن مصر وأمنها القومي، إضافة إلى عدد من الوثائق والتقارير التي تتعلق بتسليح القوات المسلحة للخارج.
وأكد التقرير أن أمين الصيرفي؛ أمين رئاسة الجمهورية، خلال حكم المعزول مرسي هو المسئول عن تهريب تلك التقارير من داخل خزائن حفظها في قصور الرئاسة للخارج لبيعها لأجهزة مخابرات أجنبية.
وأضاف على، خلال برنامجه "الصندوق الأسود" على فضائية "القاهرة والناس"، أن ثورة 30 يونيو تحدت مراكز القوى في العالم حاليًا وخريطة التحالفات في منطقة الشرق الأوسط.
وأشار رئيس تحرير "البوابة نيوز"، إلى أن تآمر مرسي وجماعته الإرهابية على المصريين كان أحد أسباب قيام ثورة "30 يونيو".
وكشف "على"، عن أن مرسي أصدر قرارات عفو لإرهابيين وأناس محكوم ضدهم بأحكام إعدام كما سرب ملفات أمن الدولة للخارج خاصة التقارير الاستخباراتية الخاصة بالأمن المصري، مشيرًا إلى أن قتلهم للمواطنين أمام قصر الاتحادية ومكتب الإرشاد.
وعرض رئيس تحرير "البوابة نيوز"، تقريرًا عن إصدار الرئيس المعزول محمد مرسي قرارات بالعفو عن عدد من الإرهابيين خلال فترة حكمه لمصر.
وأكد التقرير، أن الرئيس المعزول محمد مرسي أصدر خلال فترة رئاسته لمصر التي استمرت عامًا قرارات عفو رئاسية عن عدد من الإرهابيين الذين شاركوا في قتل واغتيال مواطنين ورجال جيش وشرطة ومفكرين لمجرد أنهم اختلفوا معهم في الأفكار.
وأوضح التقرير أن المعزول كان سيعفو عن الباقين لولا قيام ثورة "30 يونيو" التي لم تمهله الفرصة، لاستكمال ذلك الأمر، مشيرًا إلى أن أهم أسماء الإرهابيين الذين أفرج عنهم المعزول هم: أبو العلا عبدربه؛ عضو الجماعة الإسلامية وأحد المشاركين في اغتيال المفكر فرج فودة، وعبد الحميد عثمان الشهير بأبو عقرب، أحد المشاركين في اغتيال اللواء الشيمي مدير أمن أسيوط، وأيضا أحمد عبد القادر الصادر ضده حكم بالإعدام لقتله ضابط شرطة، وحسن عثمان خليفة، وعادل عبد المجيد عبد الباري، الصادر ضده حكم بالإعدام في قضية خان الخليلي، وياسر السري (هارب في لندن)، وثروت صلاح شحاتة (هارب في ليبيا)، وقتل مؤخرا في أحد العمليات العسكرية، وعادل السيد عبد القدوس، الصادر ضده حكم بالإعدام في قضية محاولة اغتيال رئيس الوزراء الأسبق عاطف صدقي.
وعرض رئيس تحرير "البوابة نيوز"، تقريرًا عن تهريب الرئيس المعزول محمد مرسي لملفات خاصة بالأمن القومي المصري خارج البلاد.
وقال التقرير، إن تحريات الأمن الوطني بشأن قضية التخابر المتهم فيها الرئيس المعزول محمد مرسي وآخرون من قيادات الإخوان كشفت قيام العناصر الفنية التابعة لتنظيم جماعة الإخوان الإرهابية والعاملة برئاسة الجمهورية خلال عام مرسي في الحكم، بتسريب العديد من التقارير السرية وتهريبها لخارج مصر بعلم من الرئيس المعزول محمد مرسي.
وكشف التقرير عن أبرز الجهات التي أرسل لها مرسي والإخوان تلك التقارير، وعلي رأسها التنظيم الدولي للإخوان وحركة حماس الفلسطينية وحزب الله اللبناني ودولة إيران.
كما عرض رئيس تحرير "البوابة نيوز"، تقريرًا عن تهريب المعزول لتقارير خاصة بالجيش ومعداته وحجم قوته وخططته الإستراتيجية لأجهزة مخابرات أجنبية.
حيث قال التقرير: "رغم أن محمد مرسي كان رئيسا لمصر ورئيس أكبر سلطة تنفيذية في البلاد، إلا أن ولاءه لم يكن لمصر، إنما كان ولاؤه لجماعة الإخوان الإرهابية".
وتابع: مرسي والمتهمون معه في قضية التخابر وهم عصام الحداد ومحيي حامد وأحمد عبد العاطي ومحمد رفاعة الطهطاوي وأسعد الشيخة، قاموا بإفشاء معلومات تتعلق بأسرار الدفاع عن مصر وأمنها القومي، إضافة إلى عدد من الوثائق والتقارير التي تتعلق بتسليح القوات المسلحة للخارج.
وأكد التقرير أن أمين الصيرفي؛ أمين رئاسة الجمهورية، خلال حكم المعزول مرسي هو المسئول عن تهريب تلك التقارير من داخل خزائن حفظها في قصور الرئاسة للخارج لبيعها لأجهزة مخابرات أجنبية.
