يواجه عفت نصار المدير الفني لفريق جمهورية شبين مأزقًا شديدًا في إطار مطالبه بدعم الفريق بصفقات جديدة في الموسم القادم، بعد أن كشفت له الإدارة عن عدم قدرتها على تمويل كل هذه الصفقات التي طلبها.
ولم تتضح الرؤية بعد بشأن رجال الأعمال بالمنوفية الداعمين للنادي هذا الموسم مثل أيمن خطاب وسامر التلاوى وأحمد الخشن الذين أبدوا غضبهم من نتائج الفريق في الموسم المنقضي وفشله في بلوغ دوري الترقي بعد أن كانت تعدهم الإدارة بالصعود لدوري الأضواء ولم يحدث.
كما تلقى عفت نصار ردًا من مجلس الإدارة بشأن الصفقات الجديدة حيث طالبوه بالبحث في قطاع الناشئين بالنادي عن لاعبين شباب مميزين يشاركون مع الفريق في الموسم القادم بعد دمجهم مع لاعبي الفريق الأول في معسكر الإعداد والمباريات الودية وكذلك متابعة فرق الأقاليم بالقسم الثالث والرابع لضم لاعبين مميزين منهم وكذلك دورات مراكز الشباب الصيفية للبحث عن نجوم جدد حتى لا تتروط الإدارة في الدين المادي لشراء لاعبين بأسعار غالية.
وكان المدير الفني قد طالب بضم 8 لاعبين سوبر من أندية القسم الثاني كشرط أساسي لصعود الفريق المنوفي في دوري الأضواء والشهرة في الموسم القادم بعد أن اشتكي من ضعف مستوي عدد كبير من لاعبي الفريق وكبر سنهم وعدم قدرتهم على تحقيق حلم الصعود للدوري الممتاز أ في الموسم القادم.
ولم تتضح الرؤية بعد بشأن رجال الأعمال بالمنوفية الداعمين للنادي هذا الموسم مثل أيمن خطاب وسامر التلاوى وأحمد الخشن الذين أبدوا غضبهم من نتائج الفريق في الموسم المنقضي وفشله في بلوغ دوري الترقي بعد أن كانت تعدهم الإدارة بالصعود لدوري الأضواء ولم يحدث.
كما تلقى عفت نصار ردًا من مجلس الإدارة بشأن الصفقات الجديدة حيث طالبوه بالبحث في قطاع الناشئين بالنادي عن لاعبين شباب مميزين يشاركون مع الفريق في الموسم القادم بعد دمجهم مع لاعبي الفريق الأول في معسكر الإعداد والمباريات الودية وكذلك متابعة فرق الأقاليم بالقسم الثالث والرابع لضم لاعبين مميزين منهم وكذلك دورات مراكز الشباب الصيفية للبحث عن نجوم جدد حتى لا تتروط الإدارة في الدين المادي لشراء لاعبين بأسعار غالية.
وكان المدير الفني قد طالب بضم 8 لاعبين سوبر من أندية القسم الثاني كشرط أساسي لصعود الفريق المنوفي في دوري الأضواء والشهرة في الموسم القادم بعد أن اشتكي من ضعف مستوي عدد كبير من لاعبي الفريق وكبر سنهم وعدم قدرتهم على تحقيق حلم الصعود للدوري الممتاز أ في الموسم القادم.
