أمضى قداسة البابا فرنسيس ليلة جيدة عقب العملية الجراحية التي أُجريت له الأربعاء ٧ يونيو في مستشفى جيميلي في روما.
هذا ما جاء في بيان لدار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي أوضح أن التدخل الجراحي سيستدعي بقاء الأب الأقدس في المستشفى لعدد من الأيام.
وقد قال البروفيسور سيرجو ألفييري الذي أجرى العملية، إنها تستدعي عاددة ما بين ٥ و٧ أيام من النقاهة.
وتابع: إلا أنه يجب اتخاذ كل الاحتياطات عند الحديث عن مريض في السادسة والثمانين من العمر مثل قداسة البابا.